لقد قلنا سابقاً أن عزل قطر هو الخطوة الأولى لعملية أكبر وأشمل بكثير ستؤثر بعمق على العالم الإسلامي بأسره، وأن الهدف الأكبر هو المملكة العربية السعودية.
قبل أيام، كتب رئيس تحرير صحيفة “يني شفق” التركية، إبراهيم كارغوال، مفصلًا مقالا حمل عنوان “الدفاع عن الكعبة في حرب الآخرة !”، تحدث فيه بكل وضوح عن تلك الخطة الرامية لـ”مشروع الحرب الأهلية الإسلامية” في المنطقة، والتي كانت تتقدم خطوة بخطوة في العامين الماضيين.
نحن ننصح الجميع بقراءة متأنية ودقيقة وتامة للتحذيرات التي أوردها كاراغول في مقاله، الذي يقول فيه :”لقد تم الترتيب المسبق في السنوات الأخيرة الماضية للتحضيرات الفرعية لتلك الخطة الرئيسية… ونحن نرى كارثة تقترب خطوة خطوة… ما لم يكن هناك تدخل عاجل”.
ويضف أن “المملكة العربية السعودية ودول الخليج يسيرون أيضاً لمصير مشابه لمصير سوريا، وكل ما هو مقدس سيزول، وتركيا أيضاً ستجرح بجراح عميقة من هذه الكارثة الكبيرة”.
ويشدد أن “هناك الكثير مما يجب علينا القيام به قبل أن تصل الدبابات إلى الكعبة والعتبات المقدسة… حيث يجب إدراك خطورة الحالة والموقف”.
وفي السياق، تتزايد مواقف إيران والمملكة العربية السعودية حول الحروب الأهلية واستمراريتها في سوريا العراق واليمن إلى حد الحرب الطائفية، ومع ذلك لا توجد مقدرة على إنتاج مشترك لفكر نير وثاقب وأفعال مسؤولة لكي ندرك خطورة الوضع والعمل على إنهائه.
إن ردود فعل الأطراف الفاعلة الهامة في العالم الإسلامي، بسيط وتضعف يوما بعد يوم ضد الاحتلال الصهيوني وهجمات المحتل التي يتجاهلها العالم الإسلامي، في حين أن هذه القوى توحدت سريعًا ضد قطر، ما أدى إلى خيبة أمل كبيرة جداً فيما يتعلق بوجود وطبيعة العالم الإسلامي.
هذه الخيبة تشجع أعداء الإسلام وتقول لهم أن جميع الخطط ضد الإسلام يمكن تنفيذها بسهولة ويسر.
إن المملكة العربية السعودية بتصنيفها لحركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين كإرهابيتين، وبسعيها لمعاقبة قطر بسبب دعمها لهما، ربما تجهل أنها تقوم بذلك بالضغط على زر تشغيل تلك العملية “مشروع الحرب الأهلية الإسلامية”، والتي ستضر بها قبل أي بلد آخر.
لعل المملكة العربية السعودية لا تستطيع رؤية الخطر القادم في نهاية المطاف في حين أن تركيا تدركه بكل تفاصيله، وتحذر منه.
ويعود سبب رؤية تركيا لذلك الخطر المحدق، كونها هي نقطة النهاية للدفاع عن مكة المكرمة والمدينة المنورة استنادا لمواقفها التاريخية والوجودية.
إن الأخطار المحدقة التي تهدد مكة المكرمة والمدينة المنورة، يمكن أن تُرى بشكل أوضح من الجانب التركي، وتركيا عند رؤيتها هذه الأخطار لن تقف مكتوفة الأيدي أبدا.
إن الدفاع عن قطر يعني الدفاع عن العالم الإسلامي، وعلى وجه الخصوص الدفاع عن المملكة العربية السعودية.
إن الدفاع عن قطر لا يعني الوقوف بوجه المملكة العربية السعودية أو تأييد طرف دون آخر، في الأزمة الخليجية، ولكن يبدو واضحًا وجليًا أنه في النهاية هناك فخ لإيقاع ضرر أكبر بالجميع دون استثناء، وعلى وجه الخصوص وبالدرجة الأولى المملكة العربية السعودية.
هكذا يجب أن تفهم المملكة العربية السعودية وإخواننا الآخرون محاولات تركيا وحرصها في الانضمام للدفاع عن العالم الإسلامي.
هناك توجه متزايد مهيمن في الولايات المتحدة الأميركية فيما يتعلق بالربط بين الإرهاب والإسلام، سواء كان إسلاماً معتدلا أو غير معتدل، وذلك التوجه يقول إن المصدر الحقيقي المباشر للإرهاب هو الإسلام بكله، بل القرآن بحد ذاته.
أصحاب هذا التوجه هم الذين يقومون حاليا بجر العالم الإسلامي خطوة بخطوة نحو عدم الاستقرار، وخير دليل على ذلك العنف وأجواء الحرب التي أشعلوها والعمليات التي قاموا بشنها عن طريق المنظمات الإرهابية، المدعومة من قبلهم.
يدعمون مثل هذه التنظيمات للاختباء خلفها بآثامهم وخطاياهم، ودون ذرة خجل يدعون أن الإسلام هو سبب العنف.
إنه لمن الواضح الجلي أن الولايات المتحدة الأميركية تفتح الحرب انطلاقا من الغرب على الإسلام، وفي مواجهة هذه الحرب لن تقف دولة إسلامية تجاه دولة أخرى بل ستقوم في استغلال الفرصة المناسبة لرمي المسؤولية الفعلية على تلك الدول لتؤمن لنفسها الضمانة اللازمة.
ما يلزم القيام به كما أمر الله تعالى هو رص الصف والتوحد والسعي والبحث عن السبل لدرء التهديدات التي تهددنا، وكون أن المملكة العربية السعودية الحاضنة لأقدس مدينتين إسلاميتين، وكونها تعتبر قلب العالم الإسلامي، فالمطلوب منها أن تكون على قدر أكبر في تحمل المسؤولية بمثل هذه الأجواء من اللااستقرار، وتحتضن كل المسلمين، بغض النظر عن اختلافاتهم الطائفية والعرقية.
ولنكون صادقين، فإن إصدار “قائمة الإرهاب” الأخيرة من بعض الدول الخليجية، والتي تضمنت اسم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي، الذي يبلغ من العمر 91 عاما، لهو إشارة واضحة على الفخ الذي رُسم للإيقاع بالمملكة العربية السعودية.
نتساءل : من يقوم بنصب هذا الفخ ضد المملكة العربية السعودية، بإدراج الدكتور القرضاوي على لائحة الإرهاب، وهوالذي حاز قبل شهرين على جائزة تعتبر الأكثر شهرة والأكبر في المملكة العربية السعودية وهي جائزة الملك فيصل.
إن من فتح الحرب على القرضاوي الذي يتراس ويعتبر رمز للعلماء المسلمين لا يمتلكون شرعية في العالم الإسلامي، نعم لنكون واضحين ومنفتحين على الأمر أكثر.
ما هو نوع الاضطراب الناتج عن “قائمة الإرهاب” هذه؟
إن الناظر عن كثب لهذه القائمة التي أصدرت بشكل جماعي من المملكة العربية السعودية، والامارات العربية المتحدة، والبحرين ومصر، يسهل عليه رؤية المتورطين ومعرفتهم ولأي نوع من الاضطرابات يخططون.
هذه القائمة التي تم الإعلان عنها من 3 دول تمتلك معارضة مشروعة باستثناء المملكة العربية السعودية، وهذا التوجه يسمي المعارضة إرهابية.. هنا يكمن السؤال.
من الواضح أنه في حين تم الإعلان فعليًا على أن قطر هي المسؤولة عن الإرهاب، حاول الجميع الاهتمام بأعمالهم الخاصة بإرسال معارضيهم إلى الدوحة.
وخلاف ذلك، وكما صرح وزير خارجة قطر، فإن جزءً الأسماء المدرجة على القائمة ليس لقطر أي علاقة بهم، وجزء آخر لم يكن في قطر أصلا.
إن الأسماء الواردة في القائمة تشمل زعماء لأحزاب سياسية وجدوا طريقا للهروب من منفذ انقلاب عبد الفتاح السيسي ومن الاعدامات القضائية، والرمي داخل سجون التعذيب الممتلئة دون أي محاكمات، وهؤلاء لم يشاركوا بأي من أعمال العنف.
وكذلك في ليبيا، فممثلو التحالف الوطني الشرعي المعترف به من قبل الأمم المتحدة ضد إدارة طبرق التي لم يتم الإعتراف بها من قبل المجتمع الدولي، والذي جر ليبيا إلى حرب أهلية بمساعدة من جنود السيسي المنقلب على الشرعية، ودعم مالي من الإمارات، أولئك الذين لم يقروا رسميا بشرعية حفتر، اعتبروا زورا السبب الحقيقي للإرهاب وخلق عدم الاستقرار.
وأيضا، في الامارات العربية المتحدة حيث لا يُسمح للمعارضة الديمقراطية بالتواجد أو الكلام، وأولئك الذين لم يتدخلوا ويشاركوا في أي أعمال عنف، والذين يعارضون علنا الارهاب، أيضا مدرجون في القائمة.
يمكن القول أن خيبة الأمل تنتظر أولئك الذين يتبعون تلك العقول الرخيصة محاولين تنفيذ خططهم التافهة من خلال هذه الفرص.
ياسين أقطاي | النائب عن حزب العدالة والتنمية في البرلمان التركي
صدقت يا أخي…
إنما هي فصول لمسرحية وضع لها السيناريووالتخطيط منذ الحرب العالمية الأولي وزرعت اول بذرة للشيطان وهي الوقومية والوطنية, حتى انتهت الخلافة الإسلامية على يد الوطنيين الأتراك.
وصارت المصيبة السورية وبلاء ثلاثة أرباع الشعب السوري شأن داخلي.
وصارت مجاعات الصومال وتشاد أزمات أفريقية.
وصارت فتنة المسلمين الروهنجا عن دينهم قضية محلية.
وأصبح معتقِد الولاء والبراء هو حدود الوطن وحبة الرمل والجنسية.
أيها المسلمون أفيقوا!
فليس أخطر من عدوٍ خفي، يتلبس بزي عصراني مدني، يروج له علمانيون مجرمون ومنافقون خونة.
ليس أخطر على عقيدتك من الوطنية!
فأمس يجبر بعض الشيوخ على عدم تكفير المسيحيين باسم الوطنية.
واليوم تُحاصر دولة قطر باسم الوطنية.
وغدًا ستُعقد التحالفات السرية وربما العلنية مع إسرائيل باسم رعاية مقدرات الوطن.
ولا يحق لك نقد ربا البنوك وربا القروض وربا الشهادات والودائع لأنك بذلك تضر باقتصاد الوطن.
واعلم أن العالم سيحملك على الأكتاف إذا بشّرت فقط بالوطنية {ودوا لو تدهن فيدهنون} ﴿٩﴾ سورة القلم.
أخي اعلم أن:
الوطن ليس قيمة في ذاته.
الوطن يستمد قيمته من إعلاء كلمة الله فيه!
الوطن يستمد حبك له فقط من تمكين دين الله فيه.
تحيا مصر…
نعم تحيا مصر إذا كانت تحيا لنصرة دين الله ونشر الدعوة إلى الله.
مصر فوق الجميع والإمارات فوق الجميع وقطر فوق الجميع والسودان فوق الجميع بدينها وبتقواها وبحرصها على التزكية الإيمانية، وليس بحدودها الجغرافية ولا بالتزكية الكاذبة ولا لأنك ولدت فيها ولا لأغانيها الوطنية.
فما قامت الحرب العالمية الثانية إلا لدعوى أن ألمانيا فوق الجميع، بل إن إبادة الأقليات على يد النازي كانت تُسمى أدشاش تطهير الوطنية الألمانية.
فلا تُزكي وطنًا لمجرد أنه وطنك فهذا كذب وخراب للعقيدة {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا} ﴿٤٩﴾ سورة النساء.
التزكية للوطن هي تزكية تقوى وإيمان وعقيدة وارتفاع لمنار التوحيد والعبودية لله في الوطن!
ولا تنس أن أول ما حارب المسلمون المهاجرون إلى المدينة أبناء وطنهم من كفار مكة.
وأول ما وجبت الهجرة من ديار كفرٍ كانت الهجرة من وطنهم مكة.
فأصلحِ اللهم أوطاننا لنصرة دينك وعودة شريعتك ورضِنّا بها يا رب.
أستدرك مما سمعت من أحاديث صحيحة عن المصطفى صل الله عليه وسلم أن الكعبة ستدك حجرا حجرا في آخر الزمان قبل نزول المسيح عيسى بن مريم عليه السلام , فهل ما نراه اليوم من تتابع الأحداث السريع هو بداية النهاية ,,,,,, الله أعلم .
بارك الله فيك يااخي ..الدفاع عن الدين والعقيدةاولا هي التى تحمي الوطن ثانيا
تحليل منطقي ومدروس. ذاك ما يريده الاعداء تفرفة المسلمين ليسهل النيل منهم ومع الاسف المسلمون في سبات عميق..
تحليل دقيق
كله فهم ونظر
ياليت قومي يعلمون
هههههههههه ضحكني التحليل بقوه وكأن تركيا تبرر وقوفها مع الحكومه القطريه وأحب اقول لاتنجرفو وراء أفكار الاخوان المسلمين وتحليلاتهم التى أصبحت مكشوفة للعيان فللبيت ربٌ يحميييه ✋
يا اخواني تركيا تريد اعادت مجدها العلماني الخبيث ولكن هيهات المملكة اذكى واكبر واقوى واحرص على المقدسات واخص الحرمين المملكة هي من خصها لخدمة الحرمين وليست تركيا وغيرها من الدول التي تبيح المحرمات والدعارة والخمور والمراقص والفجور والفسوق لا …المملكة تعلم عن كل صغيرة وكبيرة ولكنها تصبر وتتجاهل ولكن ان يصل الامر إلا امن الوطن لا تقاطع وتحارب وكل الشعب السعودي معروف بشهامته وقوته اما قطر العار قطر الخذلان قطر الارهاب فقد اخذت حقها والقادم امر وكل من يساندها ويؤيدها …المملكة ليست ضعيفه تنهار الدول على حدودها وتتفتت الجيوش على مشارف جبهاتها …كلآ يعرف حجمه ….اللهم انصر الاسلام والمسلمين ودمر الاعداء المنافقين الخونة …
يسلم فمك هذا الكلام جاتكم ام الكب الحزم والعزم ماهي لعبه
انت ارذل من ان يردك عاقل اشربو عصيركم ودعو الكبرآء يتنافسون
صح لسانك اخي الله ينصر السعودية
بالفعل السعودية اذكى بكثير والدليل دفع نصف ترليون دولار وهدايا لأجرم رئيس دولة كافرة عاهرة امريكا ترامب ايفانكا
ولو انها ناصرت بها الشعوب الاسلامية لكان خيرا لها
واحيطك علما ان اموال الصفقات التي عقدها الملك عبد الله ومن ثم سلمان مع احقد دولتين صليبيتين امريكا وبريطانيا لو انها انفقت على مشاريع علمية وبحثية متطورة بعلماء سعوديين وعرب واسلاميين لكانت مكانة المملكة فوق بكثير والكل يهرول لنيل رضاها ام الان فهي تهرول لنيل رضا كل الكفرة الفجرة
عن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم بارك لنا في شامنا ويمنناقالوا وفي نجدنا قال اللهم بارك لنا في شامنا ويمنناقالوا وفي نجدنا قال هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان
من فين جبت الحديث هذا
تالف انت
فإن الحديث صحيح ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولفظه في صحيح البخاري: “اللهم بارك لنا في شأمنا، الله بارك لنا في يمننا، قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال: اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا، قالوا: يا رسول الله في نجد؟ (قال الرواي) فأظنه قال في الثالثة: هنالك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان”.
وفي صحيح مسلم طرف منه.
والحديث فيه دلالة على فضل الشام واليمن، والدعاء لهما بالبركة، وقد وردت أحاديث أخر في فضلهما، وفضل سكناهما، وخاصة في آخر الزمان حين تكثر الفتن، فمن ذلك ما أخرجه أبو داود وابن حبان في صحيحه، والحاكم في المستدرك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “سيصير الأمر أن تكونوا جنوداً مجندة: جند بالشام، وجند باليمن، وجند بالعراق، قال ابن حوالة: خر(أي: اختر) لي يا رسول الله إن أدركت ذلك، فقال: عليك بالشام، فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم، واسقوا من غدركم، فإن الله توكل لي بالشام وأهله
نجد العراق ايها الجاهل المركب. لا تفجر في الخصومة وتكذب على عامة الناس لتبرر عهرك ومصالحك الذاتية الضيقة . ثم ان الواقع يدعم الحديث فما الفتن الموجودة في نجد الجزيرة العربية ؟ الناس تعيش في امن وامان هناك قل ذلك عن العراق حيث القتل والتدمير وهتك الاعراض .
واضح ان هذا المحلل يدس السم في العسل
لا تظن ان المملكة لقمة سهلة
تدخلكم السافر في الشأن العربي وزرع الفرقة بين أبنائه رغبة في اعادة مجد زائل لن يحدث
إن شاء الله الدبابة تمشي فوق رأسك هذه بلاد الحرمين الله يحميها من كل حاقد مثلك وغيره
تركيا تبيح المحرمات والدعاره علنا وليس بالخفاء الواضح ماةفاضح ويعني انتو المنزلبن ومكملين وملاءكه علي الارض ؟ اختشو عموما مش انتو البتتكلموا عن العثمانين هيهات هيهات وكلو يعرف مقامو ويحكي
تركيا ما زالت وستظل رمز الي ان يرث الله الارض ومن عليها
الأكراد يريدون دولتهم المسلوبه يا اكتاي من الدوله التركيه والفارسيه والعراقيه والسوريه اما قبلة المسلمين فهي عطية على من يدعمون الأرهاب وهاهو يرتد عليهم كما حدث في بلآدك الآ تفيقوا من غروركم وعنجهيتكم طردوكم العرب ايام الجمال والخيول فمابلكم اليوم يا اركداش نحن لها للذود عن حياض الوطن ولاكن قالو في الزمن الغابر ليه تصيح قال خايف من الأنقلآبه لأن اخونجيه انقره خافو ان ماحصل مع حكام إمارة قطر بطريقه اليهم فهم من زرع الفتن في كل مكان في العالم العربي وبخاصة في مصر الشقيقه وهم الذارع الأيمن لداعمي الأرهاب ومموليه في الأمارة الخليجيه قطر
لما بتاكل وتأنتخ مين اللى بيهرشلك كرشك والله مااقدر تحمى زوجتك وإن سألت عن اخبث شعب بلا منازع السعودين وهنا لا اقصد اهل الجزيره العربيه بل من سمحوا لأنفسهم أن يكون شعب ال سعود
والخفية أورد المصنف -رحمه الله- حديث أم المؤمنين أم عبد الله عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (يغزو جيش الكعبة، فإذا كانوا ببيداء من الأرض يُخسف بأولهم، وآخرهم، قالت: قلت يا رسول الله، كيف يخسف بأولهم وآخرهم وفيهم أسواقهم ومن ليس منهم؟ قال: يخسف بأولهم وآخرهم، ثم يبعثون على نياتهم)([1]). متفق عليه، وهذا لفظ البخاري.
تركيا يا تركيا ….جايك الدور وهذه المقولات والبهرجه كله عشان تحمين الاخوان ومافي الا قطر كانت بترش عليك مفيش ياحبيبي فلوس .
الاكراد جنبك
ليتهم نامو ذاك الليله يالي مسوي الخبر ماعندك سالفه والي يحمي الحرمين الله وحده ثم حامية الحرمين وخادمة الحرمين السعوديه .
ماهو انت واشكالك وتركيا وايران ومرتزقتك لو يحصلون عليك فرصه اهانوك انت وصحيفتك
طالما لف ودار وفي الآخر قال حنود السيسي المنقلب على الشرعية، تفهم على طول أنه خروف من نفس القطيع …
ههههههههههههه تحليل منافق وآراء كاذبة لا اساس لها من الصحة الجماعات المتطرفة هي صنيعتكم انتم وقطر يا اتراك الجهل لي العالم الإسلامي هل نسيتم وتناسيتم 400 عام من النفاق والجهل لي الدول الإسلامي إم نسيتم لن نسمح لكم بي الدخول والعب بنا من جديد يا من اخدتم ارضكم هبة وصدقات من الفرس
تعلم الكتابة قبل الرد ايها الابله
الأيام كفيلة بكشف الحقائق
و نعرف أي الأطراف أصدق
يقول تعالى .”مـــــــا لكم كيــف تـــحكـمون”
سبحان الله الذي يدعي إلى التوحد أصبح يُنعص بالشيطان و يريد أن يُرجع مجدهُ الزائل.
و الذي يسهر على تفرقة وحدة المسلمين يُنعث بالشهامة و الفهم الثاقب
سبحان الله
اللهم وحد صف المسلمين يا الله
فانتظروا إني معكم من المنتظرين لنرى من يحكم هل هو بعقله أم أنه مثل بوتفليقة مات ويجر على كرسي متحرك
للبيت رب يحميه
الصهاينة قرأوا التاريخ وفهموا مغزاه وتعلموا ا من الصليبين طريقة القضاء على الأسلام في الأندلس ولهذا يتبعون نفس الطريقة في العالم العربي لأن الملوك والرؤساء نصبوا أنفسهم وكل منهم في هواه بعيدا عن الشعب بل أكثرهم يعتبرون شعوبهم أعداء أو عبيد فلا يتركون لهم أي هامش للحرية وبالتالي فهم خائفون من الشعوب لذى يبذرون ثرواتهم ويهدونها للأعداء ,
رياح آل سلول سيهدم الكعبة ويحرق من حوله بسبب نفاقهم وجهلهم واستكبارهم وتعنتهم
والذي أراه أن
ال سعود تاج راسك وتحرق انتا ومن معك العملاء يااذناب المجوس السعودية داعسة عليكم دعس فيكم خير قربو من حدودها مجرد زعاط على الفاضي
nik omek enti wel mamlaka
هذا تشخيص حقيقي للداء العضال الذي ينخر الدول الإسلامية في المشرق ولكاتبه نظرة استشرافية
الاسلام هو الحل سواء مع حماس او الاخوان او المعتدلين بدون الاسلام لايوجد استقرار فالمنطقة المؤامرة واضحة ويجب علي آل سعود الفهم الحقيقي لمايدبر ضدهم فليل مظلم
ان كانو يريدون البقاء علي راس السلطة وفالأخير
(إن للبيت ربا سيحميه)
نعم الاسلام هو الحل .. وبالتالي يجب على الاخوان المفلسين أن يطبقو الشريعة مثل السعودية .. نحن نشاهد الاخوان في تركيا وقطر يرفعون شعار الاسلام ولكنهم لا يطبقون الشريعة .. بل يحتمون بالقواعد العسكرية الامريكية !!
ان غدا لناظره لقريب
من العجب اليوم يشارك ملك آلسعودية مع صبيان ال زايد والمجرمين الصهانية نتنياهو وليبرمان بان حركة حماس والاخوان المسلمين هم ارهابيين ومعاداة الاسلام.
والاعجب من ذلك ان الشعبين الامارات والسعودي مازال يطيع صبيان زايد وال سعود اللذان يعادان الاسلام وجعلوا هدفا لهم لاسقاطه ومازالوا يدعون انهم أولياء الامر.
نعم هناك الخوف والترهيب، ولكن علي الشعوب العربية ان يعلموا انه لايجب طاعة المخلوق في معصية الخالق. اين حقوقكم كبشر?
من العجب اليوم يشارك ملك آلسعودية مع صبيان ال زايد والمجرمين الصهانية نتنياهو وليبرمان بان حركة حماس والاخوان المسلمين هم ارهابيين.
والاعجب من ذلك ان الشعبين الامارات والسعودي مازالا يطيعون صبيان زايد وال سعود اللذان يعادان الاسلام وجعلوا هدفا لهم لاسقاطه ومازالوا يدعون انهم أولياء الامر.
نعم هناك عامل الخوف والترهيب تشل حركة الانسان فكريا وجسديا، ولكن علي الشعوب العربية ان يعلموا انه لايجب طاعة المخلوق في معصية الخالق. اين حقوقكم كبشر?
تذكرني بعض التعليقات بتعليقات بعض المصريين الذين يرون بأعينهم ما حل ببلدهم من نكبات وغلاء أسعار واعتقالات بالآلاف وقتلي في كل يوم ، ودين خارجي وصل لرقم مخيف ، ودين داخلي ضخم ، وتضخم ، وقروض من كل حدب وصوب ، وتفريط في الأرض ، وتفريط في حقول الغاز ، ومخاطر نقص المياه التي صارت تهدد حياة المصريين وأرضهم ، والشقاق بين أفراد المجتمع ، وتراجع دور مصر في كل المجالات … كل هذا وأكثر … وما زال هذا البعض يرى أن هذه خطوات في الاتجاه الصحيح ….
حقا (فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ….. الآية ..
وردت في المقال عبارة (نصب الفخ للسعودية)، وهذا خطأ واضح، ذلك أن السعودية هي التي تنصب الأفخاخ للآخرين بأوامر تأتيها من جهات معروفة.
أحد المساهمين في التعليق “سعودي”يقول (تركيا تريد إعادة مجدها العلماني الخبيث). أشفق على هذا المسكين الذي يقيّم توجه تركيا دون أن يعلم أنه إسلامي معتدل نقي طاهر. هكذا يتربى سكان الخليج على الجهل والاستكبار، والحديث الشريف يقول:( لا يدخل الجنة من كان في نفسه شيء من كِبْر).
التخطيط لتفتيت الأمة الإسلامية والعربية ثم منذ أكثر من قرن من الزمان وليس الآن وكانت البدايات زرع الكيان الصهيوني في قلب الأمة العربية مهبط الديانات السماوية وشراء العملاء و المرتزقة من أبناء الأمة وتنصيبهم شيوخ وملوك ورؤساء دول لتنفيذ المخططات الاستعمارية في الوطن العربي وخلق منظمات إرهابية لتخلق فوضة تبرر التدخل العسكري الاستعماري واعتقد ان معظم العرب يعلمون تمام العلم الدول والأشخاص الذين تمت مشاركتهم في خلق ألفوضة بوعي أو بدون واعي لدواعي البقاء في عليائهم السلطوي أو بداعي الطمع في أموال لن يستطيع حتى الاستمتاع بها وكل ذلك لا يهم لأن الموقف مقصود به الدولة شين أو الدولة عين ولكن المقصود هي كافة الدول العربية بما فيها أرض الحرمين والمقصود هو الإسلام الإسلام الإسلام لمن له عقل يحس ويشعر ويحلل ويجب الوقوف الآن الآن الآن وليس غدا خلف دولة واحدة ورجل واحد والتصدي للمخطط الاستعماري والذي حان الآن وقت تدخله العسكري بكل ثقله والأيام القادمة نكون أو لا نكون ولكل حساباته والأيام قادمة