جنرال تركي يكشف أصول زعماء “داعش” وانتماءاتهم
أعلن اللواء التركي، الطيار المتقاعد، بايزيد قره طاش، أن غالبية زعماء “داعش” هم إمّا عملاء وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أو عناصر من القوات الأمريكية والأوروبية الخاصة.
وقال قره طاش “إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال إن أوباما وهيلاري كلنتون ابتدعا تنظيم “داعش”، ويمكننا القول بأن غالبية زعماء “داعش” هم إمّا عملاء وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أو عناصر من القوات الأمريكية والأوروبية الخاصة”.
واستطرد قائلا “ويظهر هذا جلياً في مقاطع الفيديو التي تظهر نقل زعماء “داعش” من مدينتي الرقة ودير الزور السوريتين ومدينة كركوك العراقية بواسطة مروحيات أمريكية”.
وأكد أن أمريكا تقوم بحشد الأسلحة في المنطقة بهدف ترسيخ وجودها فيها ولتتمكن من تنفيذ خططها عبر تعزيز بنيتها التحتية، موضحا أنها تلجأ إلى كل السبل من أجل تعزيز وجودها وقوتها في المنطقة وخاصة العراق وسوريا.
كما أشار إلى أن الأسلحة التي ترسلها الولايات المتحدة الأمريكية إلى المنطقة تنتقل بطريقة ما إلى المجموعات الإرهابية المتطرفة الأخرى الناشطة في سوريا مثل “هيئة تحرير الشام”، لافتاً إلى أن الإدارة الأمريكية لا ترسل هذه الأسلحة بشكل مباشر إلى المنطقة بل بواسطة عملاء أو وسطاء في السوق السوداء فضلاً عن إرسالها أسلحة من صنع بلدان أخرى أيضاً.
ولكم الخير من الله ورسوله
لم يكن خافيا على احد ان داعش تنظيم على مستوى دولي المخابرات العالمية وليس على مستوى دولة
معهم جوازات السفر المتعددة يتحركون وفق الاوامر ومعهم المال الوفير وعدا عن ذلك فمنهم القناص الالمانية الجنسية التي لا تعرف شيئا عن الاسلام وهناك الاسترالي وهناك اليهودي الصهيوني طرخون من جورجيا الملقب ابو عمر الشيشاني وهناك من امريكا ايضا
وكان سؤال واحد فقط يبين طبيعة هذا التنظيم المعلوم الهوية والتوجهات
————————————————————————————–
لماذا هذا التنظيم الذي لا يعرف شيئا عن الاسلام وتعاليمه لم ياتي الى فلسطين المحتلة لماذا لم ياتي الة الاقصى وتدافع عنه النساء والاطفال والشيوخ لماذا لا ياتي الى المحتل الغاصب لفلسطين ولماذا هذا التنظيم اخترق ثورات الربيع العربي في تونس وسوريا والعراق وليبيا وترك اثار سيئة على الثورات ثم يختفي فجاة من الساحة وها هو الطائرات المروحية الامريكية تنقل شخوص التنظيم من الرقة وغيرها بطائرات امريكية مريحة على درجة الف الشعوب ليست غبية الى هذا الحد والشعوب اليوم اكثر وعيا من الحاكم نفسه عند الرعيان العرب خاصة