أعلن السودان أنه وافق على تطوير تركيا لجزيرة تاريخية على شاطئ البحر الأحمر.
ويعد الموقع على جزيرة سواكن مقصدا سياحيا ومحطة انتقالية للحجاج المسلمين الذين يقصدون مكة.
وقال وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور إن المرسى سيبنى ليخدم السفن المدنية والعسكرية.
وتم التوصل للصفقة خلال زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى السودان.
وتأتي هذه الصفقة في الوقت التي تسعى فيه تركيا لتقوية علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع دول إفريقيا.
وقد شنت صحف مصرية هجوما حادا على قرار السودان، مؤكدة أن الخرطوم فتحت موانيها “لانتقال سلاح الإرهاب والإرهابيين إلى مصر”.
يذكر أن البحر الأحمر يعتبر ممرا لنحو 3.3 ملايين برميل من النفط يوميا، كما أنه يشكل المعبر الرئيس للتجارة بين دول شرق آسيا، ولا سيما الصين والهند واليابان مع أوروبا.
ولكن ما هي سواكن التي أثارت هذا الجدل؟
فيما يلي 7 حقائق عن سواكن:
BBC
تابعت وسائل الإعلام العالمية باهتمام كبير صفقة شراء شركة بايكار التركية لصناعة الطائرات بدون طيار،…
أحدثت أزمة الدولار المزيف٬ الشهر الماضي، اضطرابًا في الأسواق التركية. وبسبب مرور الدولارات المزيفة عبر…
وصل المدرب التركي فاتح تريم إلى العاصمة القطرية الدوحة، حيث يقيم فريقه الجديد "الشباب" معسكره…
أكد وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي أنه "تم…
أكد رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان خلال مشاركته في المؤتمر الثامن لحزب العدالة والتنمية في…
في خطوة تهدف لتعزيز الإنتاج المحلي، تم مؤخراً إدخال شرط جديد يتعلق بشراء السيارات، حيث…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.