اعترفت شركة فيسبوك أن البيانات المسربة لشركة “كامبريدج آناليتيكا” تعود لـ 87 مليون مستخدم – وليس 50 مليوناً كما أشارت التقديرات الأولية -، كما كشفت عن البلدان التي تم تسريب بيانات مستخدميها. موقع ABC الأميركي قال إن فيسبوك كشف عن جنسيات الحسابات التي تم تسريب بياناتها، وهي على الشكل التالي:
الولايات المتحدة الأميركية: 70.632.350 مليون مستخدم
الفيليبين:1.175.870 مستخدم
أندونيسيا: 1.096.666 مستخدم
المملكة المتحدة: .1.079.031 مستخدم
المكسيك: .789.880 مستخدم
كندا: .622.101 مستخدم
الهند: 562.455 مستخدماً
البرازيل:443.177 مستخدماً
فيتنام: 426.447 مستخدماً
أستراليا: 311.127 مستخدماً
وكانت المفوضية الأوروبية، أعلنت في وقت سابق الجمعة 6 أبريل/نيسان 2018 ، أن 2.7 مليون أوروبي تأثروا من فضيحة تسريب بيانات مستخدمي شركة فيسبوك للتواصل الاجتماعي الأميركية. ويتجه فيسبوك، إلى فرض إجراءات جديدة على الراغبين في نشر إعلانات سياسية في الموقع. وأيدت شركة فيسبوك الجمعة 6 أبريل/نيسان 2018 وللمرة الأولى تشريعاً مقترحاً يفرض على مواقع التواصل الاجتماعي الكشف عن هويات مشتري إعلانات الدعاية السياسية على الإنترنت وطبقت عملية جديدة للتحقق من هويات من يشترون إعلانات تستغل لبث الفتنة. وأعلن هذا التغيير في الموقف الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربرغ في منشور على موقع فيسبوك ويأتي قبل أيام من الموعد المقرر ليجيب عن أسئلة في جلسات استماع يعقدها الكونغرس عن كيفية تعامل الشركة مع بيانات المستخدمين.
وتأتي هذه الإجراءات بعد فضيحة تسريب بيانات مستخدمي “فيسبوك” لصالح شركة “كامبريدج آناليتيكا”، التي ارتبطت بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال الانتخابات الرئاسية السابقة. وقال زوكربيرغ إن الخطوات تهدف إلى ردع التدخل في الانتخابات ومواجهة حرب المعلومات على الإنترنت التي اتهمت السلطات الأميركية روسيا بشنها. ونفت موسكو هذه المزاعم. وأعلن زوكربيرغ، عن خطوتين وصفهما بـ ”الكبيرتين”، أولاهما أنه “سيتعين على كل من يرغب في عرض إعلانات سياسية أو إشعارات، تأكيد هويته وموقعه، ويحظر الإعلان على من هم غير ذلك، كما سيتم عرض ما دفع في الإعلانات، وسنبدأ من الولايات المتحدة، ونتوسع إلى باقي بلدان العالم خلال الأشهر المقبلة”. أما الخطوة الثانية، يقول زوكربيرغ، “سنطلب من الأشخاص الذين يديرون صفحات كبيرة أن يجعلوها صفحات حاصلة على العلامة الزرقاء، وهذا سيكون صعباً على الأشخاص الذين يديرون حسابات وهمية، أو التي تنمو عن طريق نشر المعلومات الخاطئة”. و”كامبردج آناليتيكا”، شركة استشارات سياسية، ارتبطت بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال الانتخابات الرئاسية الماضية. ومن المنتظر أن يقدم زوكربيرغ، شهادة أمام لجنة الطاقة والتجارة بمجلس النواب الأميركي، الأربعاء المقبل، للإدلاء بشهادته حول تسريب بيانات المشتركين دون إذن منهم.
تعطلت ناقلة النفط "كورديليا مون" قبالة سواحل يني كوي في مضيق إسطنبول أثناء رحلتها من…
أثارت أسعار الزيتون التركي في هولندا الجدل في تركيا. وقالت سيدة تركية تعيش في هولندا…
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الخميس، أن بلاده تتفهم المخاوف الأمنية التركية على الحدود السورية.…
ردّ وزير الزراعة والغابات التركي، إبراهيم يومقلي، على مزاعم انتشرت مؤخرًا حول بيع المنتجات التركية…
أعلن نادي الشباب السعودي، الأربعاء، التعاقد رسميًا مع المدرب التركي فاتح تريم لتدريب الفريق. وقال…
أعلن البنك المركزي التركي، الخميس، عن تخفيض أسعار الفائدة بمقدار 250 نقطة أساس من 50…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.