يقول المثل: مرآة الحب عمياء.، لا يمكن أن نغفل أن هذا المثل صحيح إلى درجة كبيرة، فكثيراً ما تدفعنا العاطفة واللهفة إلى تجاهل علامات تدل على قرب انتهاء علاقة الحب مع الطرف الآخر. لكن حان الوقت لتحليل هذه الرسائل حتى لا نتعرض للصدمات العاطفية.
من المعروف أن الرجل لا يهتم كثيراً بأي تغيير تقومين به في مظهرك، لكن التجاهل المتعمد ومحاولات التقليل من أثر إطلالتك أو محاولاتك لإثارة غيرته أمورٌ لا يمكن تجاهلها، ربما يكون طبيعياً لو لم يلحظ تغيير لون شعرك بدرجة بسيطة، ولكن ألا يثير انتباهه تغيير مظهرك بالكامل، فهذا يعني أنه لا يهتم بك إطلاقاً.
العلاقات العاطفية تقوم على التعاطف ومشاركة المشاعر مع الطرف الآخر، فمسألة عدم تعاطفه مع مشكلاتك، حتى ولو على سبيل المجاملة اللطيفة، والسخرية من مشاعرك هو بمثابة إشارة من الرجل إليك بشعوره بحالة الملل منك وعدم الاكتراث بحالاتك المزاجية، ولكن عليك التحلي بمزيد من التعقل والتروي، فاستمرار الشكوى لن يجعله يتعاطف كثيراً.
الرجال أحيانا يفضلون إثارة غيرة النساء عن طريق المقارنة بالأخريات، ولكن رغم أن هذا الأمر قد يبدو على سبيل الدعابة في بعض الأحيان، إلا أنك إن أظهرت ضيقك من هذه السلوكيات واستمر فيها، فهو إما لا يعبأ بغضبك أو هو معجب بإمرأة أخرى ولا يهتم بك كثيراً.
ربما يعد التجاهل أحد أهم خطوات إفشال أي علاقة عاطفية، وتكرار عدم اتصاله أو تجنبه الرد على اتصالاتك ورسائلك خاصة العاطفية منها، يدل على أن هذا الرجل وقع في بئر الملل، وخاصة إذا لم يكن ذلك من سمات شخصيته المعتادة.
لا تغلفي تعبيرات الوجه، خاصة لهولاء الذين يفشلون في إخفاء مشاعرهم، وتفضحهم لغة الجسد. الامتعاض وتجنب النظر في العين وإظهار علامات القرف والاشمئزاز، لا تعني أن هذا الرجل يحبك بالتأكيد، فلا تخدعي نفسك بأنها حالة مؤقتة خاصة إذا تكرر الأمر.
في دراسة مثيرة شملت 100 دولة، تم الكشف عن قائمة البلدان الأكثر عصبية، حيث احتلت…
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تواصل جهودها لتحقيق الاستقلال الكامل في قطاع…
أصدرت هيئة الأرصاد الجوية التركية، الخميس، تحذيرات متتالية من عاصفة جوية وسقوط ثلوج في…
أحدثت طائرة بيرقدار تي بي 3 التركية آفاقًا جديدة في هذا المجال من خلال الهبوط…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.