عند لقاء شخص جديد فإن مُهمّة تذكر اسمه في المرة القادمة عند رؤيته تبدو صعبة بعض الشيء مُقارنة بالتعرُّف على وجهه. إذًا ما السر وراء ذلك؟ ولماذا تذكر الوجوه يكون أسهل من تذكر الأسماء؟
يتم التعامل مع الذاكرة طويلة الأمد من قِبل أجزاء من الدماغ تم تطويرها منذ زمن قديم. وكلما كان الدافع الحسي أكثر بدائيّة، كلما كان من السهل نقله إلى الذاكرة طويلة الأمد. وجدير بالذكر أن الوجوه هي شكل من أشكال الهويّة القديمة أكثر من الأسماء.
تطورت حساسية أدمغتنا تجاه الاختلافات الدقيقة في الوجه الإنساني لأنها نقطة علامة مفيدة للغاية، بحيث أنها أكثر تميّيزًا من العلامات الأخرى، مثل شكل الجسم وعرض الأكتاف واليدين وغيرها. أما الأسماء فهي إضافة حديثة جدًا، ولهذا تبدو عملية مُعالجتها أكثر صعوبة في جزء معالجة اللغة في الدماغ.
شهدت الأسواق التركية أداءً إيجابيًا خلال الأسبوع الماضي، حيث حققت جميع أدوات الاستثمار الرئيسية مكاسب…
شهدت مدينة مرسين، وتحديداً في منطقة ميزتلي، فعالية تعريفية بالمركبة البحرية غير المأهولة "أوكهان"، التي…
ألقت شرطة إسطنبول القبض على سائق حافلة مدرسية يُدعى "ج. تش."، يبلغ من العمر 52…
شهدت أسعار الخبز ارتفاعًا متواصلًا في تركيا بعد قرار الحكومة رفع الحد الأدنى للأجور بنسبة…
قال وزير المالية التركي، محمد شيمشك، إن التضخم السنوي من المتوقع أن يشهد تراجعاً كبيراً…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أولوية حكومته الحالية هي مواجهة غلاء المعيشة، معتبراً…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.