1. الكربوهيدرات بدل الدهون
من السمات الأساسية التي تميز الطعام الياباني مقارنة مع غيره، هي تفضيل الكربوهيدرات على كميات قليلة من الدهون. من المستحسن أيضاً تقليل كمية الملح والأطعمة المصنّعة والحلويات والمشروبات التي تحتوي على الكثير من السكر.
2. المجموعات
جميع المنتجات في اليابان تنقسم إلى عدة مجموعات، حجم الأجزاء يعتمد على عمر وجنس الشخص. أساس النظام الغذائي هو الحبوب تتبعها مجموعة الخضار، الطازجة، المطبوخة، أو في الحساء، واللحوم، وأطباق السمك، ويتم اقتراح الفواكه ومنتجات الألبان في جزأين في اليوم.
3. الإيقاع
في اليابان لا يهم فقط ما نأكله، بل كيف نأكله. من التقليدي أن يستمتع اليابانيون بوجباتهم. علاوة على ذلك، يوصى بإيجاد إيقاع مثالي لجسمك ومتابعته، ومحاولة تناول الوجبات في نفس الوقت تقريباً يومياً.
4. المنتجات المحلية والموسمية
يركز النظام الغذائي على المنتجات المحلية والموسمية مثل الأرز أو السمك مع استثناءات نادرة، ويجب أن تكون كل وجبة متوازنة وتحتوي على منتجات من مجموعات غذائية متعددة. على سبيل المثال، تتكون وجبة الغداء المدرسية النموذجية في اليابان من الأرز واللحوم أو الأسماك، وحساء، وكوب من الحليب، وفاكهة.
5. تدريب من الابتدائية
يتم توعية الأطفال تجاه التغذية من المدرسة الابتدائية، الغداء ليس استراحة ولكنه جزء لا يتجزأ من التعليم. خلال وقت الغداء، لا أحد يستعجل تلاميذ المدارس، وبعد الانتهاء من تناول طعام الغداء، يقوم الأطفال بتنظيف الطاولات بأنفسهم.
6. الرياضة… طبعاً
من المهم تناول وجبات معتدلة بالإضافة إلى الحفاظ على التوازن بين كمية الطعام التي يتم تناولها والسعرات الحرارية التي يتم إنفاقها، ويتم تحقيق هذ التوازن من خلال الأنشطة البدنية المختلفة.
7. الطازج أولاً
الحفاظ على الطعام الجاهز لفترة طويلة والطهي مقدماً لا يعد أمراً صحياً في اليابان. التركيز دائما ًعلى المنتجات الطازجة.