شنت المرشحة لانتخابات الرئاسة التركية وزعيمة “حزب الخير” المعارض ميرال أكشنر٬، هجوما على الرئيس رجب طيب أردوغان، متهمة إياه بتغيير مواقفه في سياساته الخارجية.
وقالت إكسينير، : “عندما يقول أردوغان الأسد أخي، ثم يذهب في إجازة ويعود ليقول الأسد مجرم، عندها سيجد الشعب استحالة في الحصول على الإجابة الصحيحة”.
وأضافت: “نظريا عراق وسوريا خاليان من الصراعات يعني تركيا أكثر قوة والعلاقات بين الدول يجب أن تكون تحت السيطرة”.
وكانت زعيمة “حزب الخير” المعارض٬ تعهدت في وقت سابق لسكان مدينة مرسين بإعادة 200 ألف لاجئ سوري يقيمون في مدينتها إلى بلادهم قبل شهر رمضان عام 2019.
ووعدت أكشنر بأنه، في حال انتخابها لمنصب رئيس البلاد، سيتناول اللاجئون السوريون المتواجدون حاليا في المدينة إفطار شهر رمضان في 2019 برفقة إخوانهم في سوريا.
تركيا الان
نفى المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو الشائعات التي تحدثت عن انتقال مواطنه كريستيانو رونالدو إلى…
تركيا الآن كشف نائب المدير العام السابق للمصرف الزراعي، شنول بابوشجو، عن خطة لإضافة ورقة…
تركيا الآن ذكرت صحيفة "ذا هيل" الأميركية، المتخصصة في شؤون الكونغرس والأخبار السياسية، أن…
أعلنت فرق التنقيب عن اكتشاف بقايا نافورة كبيرة من العصر الهلنستي في مدينة هيلاريما القديمة…
رشح منتدى المتاحف الأوروبي، ثلاثة متاحف تركية لجائزة المتحف الأوروبي لعام 2025، في خطوة تعكس…
تركيا الآن أعلن وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورال أوغلو، عن بدء…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
ربما هذه الدكتورة صبية في السياسة؛اوانها تحاول تعظيم نفسها بمحاولة الانتكاس والتصغير وقلة الفهم وعدم الثقة في اردوغان؛اوانها فقدت الطريق واصبحت تتخبط في مسار لايعرف نهايته؛؛نحن المتابعون انتخابات الترك وتصاريح المرشحين؛نحاول استفسار كلماتهم ونزن قدرتهم ونبحث ماهوالافضل؛؛
اعزائي:لوكانت الكتورة محنكة في السياسة لماقالت تلك الاقاويل على وجه التهم(اردغان يجعل الاسد مرة اخ ومرة عدو)لان السياسة قصدها الامتساك بالمصالح فلذا صديق الامس عدواليوم وعدوالامس صديق اليوم؛فكل الاجرءات بين البلدين بكل انواعها تتوقف على المصالح ،،فكلا الطرفين توافقاعلى المعاهدة لاجل المكاسب؛؛
فالعامة ربمالاتملك قدرة الغطس في هذه الدوائر؛؛والسياسيين يتخذها سلاحا لتجميع المويدين والدكتورة رمت تلك الالفاظ على هذا القصد