استقال رئيس الوزراء الأردني هاني الملقي، الاثنين، في مسعى لتهدئة الغضب الشعبي من السياسات الاقتصادية التي فجرت أكبر احتجاجات منذ عدة أعوام.
وتأتي استقالة الملقي بعد أن استدعاه الملك عبد الله إلى قصره.
وطالب محتجون بإقالة الملقي خلال سلسلة من الاحتجاجات على زيادات ضريبية، يدعمها صندوق النقد الدولي، وسببت اضطرابات في المملكة.
وعين الملقي في مايو 2016، وعهد إليه بمسؤولية إحياء الاقتصاد المتعثر، وإنعاش الأجواء التي تأثرت بسبب الاضطرابات الإقليمية.
وخرج آلاف الأردنيين في شوارع العاصمة عمان وفي البلدات الرئيسية، الأحد، في استمرار لاحتجاجات بدأت الأربعاء.
واتسع نطاق الاحتجاجات، السبت، بعد أن رفض الملقي سحب مشروع قانون يرفع الضرائب الشخصية وضرائب الشركات، قائلا إن هذا القرار يرجع للبرلمان.
وذكر شهود أن المحتجين الذين تجمعوا قرب مقر الحكومة قالوا إنهم لن يفضوا الاحتجاج إلا إذا تراجعت الحكومة عن مشروع قانون الضرائب الذي أرسلته للبرلمان الشهر الماضي الذي يقول منتقدون إنه سيؤدي لتدني مستويات المعيشة.
وكالات
أعلن البنك المركزي للجمهورية التركية (CBRT) عن سعر الصرف الفعلي للدولار يوم أمس، حيث بلغ…
مع بداية العام الجديد، وتزامناً مع زيادة الضرائب والرسوم والغرامات بسبب ارتفاع معدل إعادة التقييم،…
مع حلول العام الجديد، جاءت أنباء مفرحة للمستهلكين بعد سلسلة من الزيادات في أسعار الوقود،…
أكد مظلوم عبدي قائد ما تُعرف بقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، في شمال شرق سوريا، وجود…
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في تصريحاته لإذاعة فرنسا الدولية، أن العقوبات المفروضة…
اتفقت أحزاب المستقبل، والديمقراطية والتقدم، والسعادة على تأسيس حزب مشترك بهدف تشكيل مجموعة قوية في…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.