قالت القنصلية السعودية في إسطنبول إنها «تقوم بإجراءات المتابعة والتنسيق مع السلطات المحلية التركية الشقيقة لكشف ملابسات اختفاء المواطن جمال خاشقجي بعد خروجه من مبنى القنصلية»، وذلك وفق ما نشرت وكالة الأنباء السعودية، الخميس 4 أكتوبر/تشرين الأول 2018.
وأَضافت في بيان: «إننا تتابع ما ورد في وسائل الإعلام عن اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي بعد خروجه من مبنى القنصلية السعودية في إسطنبول».
وكان المتحدث باسم الرئاسة التركية قال الأربعاء، 3 أكتوبر/تشرين الأول 2018، إن الصحفي السعودي البارز جمال خاشقجي لا يزال داخل قنصلية المملكة.
وقال المتحدث إبراهيم كالن إن السلطات التركية على اتصال مع المسؤولين السعوديين، معبراً عن أمله في حل الوضع.
وفي الوقت نفسه، نفى مصدر سعودي -لم تسمه وكالة رويترز- أن يكون خاشقجي داخل مقر القنصلية، مشيراً إلى أن الإعلامي السعودي أجرى معامته الثلاثاء 2 أكتوبر/تشرين الأول 2018، ثم غادر.
.
وكالات
هاجم رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، الخميس، اللاجئين السوريين في تركيا. وقال أوزغور…
أدلي البروفيسور ناسي غورور، الجمعة، بتصريحات هامة حول الزلزال الذي ضرب مدينة ملاطيا صباح اليوم.…
أدلى وزير العمل والضمان الاجتماعي التركي، وداد أشقهان، بتصريحات هامة حول تغطية النفقات الصحية للسوريين…
أدلى وزير العدل التركي يلماظ تونج، الجمعة، بتصريحات حول التحقيقات المتعلقة بالحفلات الموسيقية التي تم…
أعلنت وكالة الطوارئ والكوارث التركية “آفاد”، صباح الجمعة، عن وقوع زلزال في مدينة ريزا شمال…
حضرت الممثلة التركية الشهيرة هاندا إرتشيل مع عدد من نجوم هوليود حفلاً أقيم في العاصمة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
اخفاء الخاشقجي في قنصلية المملكة بسبب غامض وعدم الاعتراف به من قبل الموظفين يسيئ سمعة المملكة ويعزز ادعاء القبض على بعض المواطنين (والذي صارموضوعا مثيرا في عالم الصحافة ولدى المعنيين )من قبل رجال الامن السعودي بتهم لايقبلها الانسانية وتخالف الاخلاق الحسنةوتصريحات خادم الحرمين ووليعهده ؛وهذه النقطة السوداء تغرز بذورا تنشرالخزعبلات التي تفاقم تقذير سمعة المملكة وخصوصاتسفل مكانة الاسرة المالكة وعلى راسهم الشاب البريئ من هذالدناءة ملك المستقبل حفظه الله من القاذورات التي يقوم بها بعض الجواسيس الخارجية مندسين تحت ستارالدوائر الحكومية باسم حفظ الامن وتعزيز الحكم وتجليل سمعة الحكام الشرفاء؛يقصدون باعمالهم الخبيثةزرع السم في الفراغات المخفية لزعزعة الاسس في البلاد وتسمين اسلحة المعارضين كي تتسع فجوة الفرصة لتمزيق البلادالطاهر والذي مازال على ملة الدين وثقافة محمد عليه السلام؛وحكمة المؤسس رحمه الله هي التي مازالت تحفظ هذا البلاد كدولة وحيدةواقفة على حضارة الاسلام ومبادئه ف حتى الان لاترى العرايا ولا السفور او البيئة الغربية التي بلعت جميع اوكارالمسلمين سوى المملكة العربية السعودية ومزقها جذريا !!
ومن جهة اخرى لوتساءلنا من وراء هذه الجرايم التي لاتليق للعروبةولاالدين ولاالانسانية ؟؟؟فالجواب هم الذين بريدون تخريب المملكة باسم الامن ولربما قوات احدى الدول المجاورة التي يدعي العامة انها تقوم بمالايفكربه العقل في حجم شناعته من الاعمال الاجرامية وخصوصا في الدول المسلمة التي تحاول شعبها التماشي على شريعةالله ؛؛
واخفاء الخاشقجي في تركيا امر مثير للقلق لتركيا لانها مسؤولة عن من ينزل لديها للمعيشة ؛ولربما الفاعل يريد تشويش العلاقة بين البلدين -تركيا والمملكة؛؛لان الاولى لاتستطيع السكوت قانونيا عن هذه الجريمة فهي مضطرة لفتح اللغزالذي يسعى لتفتيت العلاقة والصلة المتينةمع الاخرى؛
ونحن نعلم ان السياسة العالمية التي تختص بشؤون المسلمين حاليا زمامها مشترك بين الدول الفعالة وعلى راسهم هاتان الدولتان؛فلذا موضوع خاشقجي لوتوسع وتشعب الى ماينكر فتلك ساحة جديدة لاحياء نزاع جديد لاستفادة الاعداء احفاد اليهود والنصارى؛مثل ماحصل بين قطر ومعارضيها بسبب فبركة ارتكبهاالامارات واجبرت تصديقها من المملكة وهلم جرا حتى الى ماوصل اليه حاليا؛؛