تدول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعيّ صورة، اعتبروها تلخّص الفرق بين مواقف تركيا القريبة من الشعوب وثقافتهم ونهضتهم، وبين حلف الإمارات البعيد تمامًا عن هم الشعوب حيث ولى وجهه شطر إسرائيل والغرب بشكل غير مسبوق أبدًا في جزيرة العرب.
الصورة الأولى للبابا فرانسيس هو جالس على كرسي خلف طاولة، وعلى يساره كلّ من محمد بن زايد ولي العهد الإماراتيّ، بجانبه محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي، وقد وقفا منتصبين أشبه بوقفة انحناء وقد لفّ كل واحد منهما يديه على سرّته.
أما الصورة الثانية فكانت خلال زيارة البابا فرنسيس إلى تركيا ولقائه بالرئيس أردوغان 2014، ويظهر فيها البابا جالسًا على كرسي بمحاذاة الرئيس التركي أرودغان، وقد لف يديه على سرته مطأطئ الرأس بينما كان الرئيس أردوغان جالسًا فاردًا يديه رافعًا رأسه للأمام.
وقد يظن البعض أن تصوير الفرق بين الصورتين نوع من المبالغة، إلا أنّ لغة الجسد تحكي الكثير كما في هاتين الصورتين.
يجدر بالذكر أن بابا الفاتيكان فرنسيس توجه إلى الإمارات الأسبوع الماضي، في زيارة رسمية التقى فيها مسؤولين إماراتيين، كما التقى شيخ الأزهر في مصر محمد الطيب، ووقعا وثيقة تاريخية تهدف إلى تعزيز قيم التسامح والعيش المشترك والسلام العالمي.
.
وكالات
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطط لتقليص الوجود العسكري الأمريكي في أوروبا بنسبة…
وزير الدفاع في الحكومة الجديدة في سوريا، مرهف أبو قصرة، يحذر تنظيم PKK/YPG: "باب المفاوضات…
صدر أحدث تقرير لتوقعات الطقس من المديرية العامة للأرصاد الجوية التركية، والذي أشار إلى أن…
ترأس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أول اجتماع لمجلس الأمن القومي (MGK) لهذا العام. بعد…
أصدر البنك المركزي الألماني تقريره لشهر يناير. وأوضح التقرير أنه من غير المحتمل أن يحدث…
أعلنت شركة EHang الصينية للطائرات الجوية الكهربائية عن مشاركتها في مشروع "توريد الطائرات الجوية الحضرية…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.