تغيّرت حياة فتاة بريطانية بشكل كلي بعد ذهابها في رحلة سياحية إلى إحدى المنتجعات التركية على شواطئ المتوسط.
وقالت الفتاة، هانا تيتنسر: “عام 2015، ذهبت برفقة صديقي لقضاء عطلة في تركيا، وقضيت وقتا ممتعا بالاستجمام على شاطئ البحر، ولاحظت أن الشمس أكسبت بشرتي لونا أسمر مميزا، ومنذ ذلك الحين، أصبحت مدمنة على الحمامات الشمسية”.
وأشارت تيتنسر إلى أن شغفها بتسمير البشرة بدأ يكسب جلدها لونا غامقا، حتى أن البعض باتوا يتهمونها بالعنصرية والتحيز لذوي البشرة السمراء الداكنة.
وأوضحت الفتاة أنها مقتنعة بما تفعله بلون بشرتها، والحمامات الشمسية تجعل جلدها أكثر حيوية، فضلا عن أن صورها بالبشرة الداكنة أكسبتها شهرة واسعة، وفاق عدد متابعيها على إنستغرام 17000 شخص.
.
وكالات