كشفت صحيفة “يني شفق” التركية، أبرز مخرجات اجتماع قيادة حزب “العدالة والتنمية” في أنقرة بشأن السوريين .
وناقش الاجتماع الذي حضره رؤساء المقاطعات في المدن التركية؛ الحملة ضد السوريين .
وقالت الصحيفة: “إن الاجتماع ركز على التصور المراد تكوينه عن السوريين، موضحًا للحضور أن هناك معلومات مغلوطة تقدم للشعب التركي عن السوريين”.
وبحسب الصحيفة، من هذه المعلومات دخول السوريين “الجامعات التركية بدون امتحان، ومنحهم منازل مجانية من (التوكي)، وامتلاك السوريين أحقية التصويت في الانتخابات”.
وشدد الاجتماع على أن هذه المعلومات عارية عن الصحة تمامًا؛ نافيًا الشائعات التي تزعم بوجود امتيازات خاصة للاجئين السوريين على صعيد القطاع الصحي.
ويقيم في تركيا – حسب إحصاءات إدارة الهجرة التركية- نحو أربعة ملايين سوري معظمهم يخضعون لـ قانون “الحماية المؤقتة” وينتشرون في جميع الولايات التركية، وخاصة الولايات القريبة مِن الحدود مع سوريا.
ويقطن نحو 400 ألف ضمن مخيّمات اللجوء على الحدود، وحصل قرابة 90 ألف سوري على الجنسية التركية “الاستثنائية”.
.
وكالات
المشكلة هي عند المعارضة التركية التي لاتملك اي ثقافات ولا حتى لاتعرف ماهي السياسة يظنون ان الدعم الخارجي السياسي والمالي حتى يوصلوا للحكم هو ان يعبثوا بامن تركيا وتاثيرهم على المجتمع التركي ولكن لحكمة الحكومة التركية ومسؤولي العدالة والتنمية استطاعوا ان يواجهوا كل هذه المخططات … ونعود لنقول المعارضة التركية استخفت بمقدرات وثقافات الشعب السوري صاحب الحضارة والثقافة والتاريخ عندما عملت بكل وقاحة وقلة ادب وبلا اخلاق ولا انسانية الى محاربة الشعب السوري الذي تعرض الى ابشع جريمة قتل وتدمير في التاريخ الحديث ولان المعارضة التركية جاهلة في التاريخ تعود لتقرأ عن العرب وخاصة السوريين الذي تجندوا بمئات الالاف ضمن الجيش العثماني وقاتلوا ببسالة دفاعا عن الدولة العثمانية ومعظم اراضي تركية مخضبة بدماء الشهداء العرب والسوريين على حد سواء في الوقت الذي كان نصف هذه المعارضة هي دخيلة على تركية واتت مهاجرة وحصلت على جنسيتها والان يطالبون السوريون بالرحيل وباعادة العلاقات الدبلوماسية مع نظام الاجرام في دمشق ثمة تامر غبي جلف سيضر بتركيا لاسمح الله والدلائل موجودة ويجب على الحكومة التركية محاسبة هؤلاء وفق القانون التركي لان تماديهم باسم الحرية والديمقراطية فهذا خطا وامن تركيا اهم من مخططاتهم ومن حريتهم ومن ديمقراطيتهم واقول في الختام ان الشعب السوري لديه مثقفين بمئات الالاف ولا يمكن يستهان به ولايقيم من خلال بعض الزعران المشاغبين كما هو موجود منهم في المجتمع التركي و في كل مجتمعات العالم واقول عبر هذه الصفحة انا مستعد لمناظرة اعلامية عبر اي تلفزيون ترغب به المعارضة مع اكبر اعلاميها وانا جاهز في اي موعد كان ؟؟!! الى هنا يكفي مسخرات واستهتار بقيم الشعوب وتاريخها وثقافاتها وشكرا …..