فوجئت عائلة بأن والدهم الذين قاموا بدفنه عاد إلى البيت، عقب نهاية مراسم الجنازة.
الرجل المتوفي كان يقود دراجة نارية من دون وثائق إثبات الشخصية، وعقب الحادث بات من الصعب التعرف إليه بسبب التشوهات الكبيرة التي لحقت بجسمه.
واضطر رجال الشرطة للتعرف على هويته من رقم الدراجة النارية المسجلة لدى شرطة المرور، التي تبين أنها تعود لرجل يدعى سونارتو، ليتم تسليم الجثمان إلى عائلته التي قامت بدفنه.
وعقب مرور ساعات من الجنازة، عاد سونارتو الذي يعمل عامل بناء إلى البيت، بعد أن اعتقد الجميع أنه لقى مصرعه.
وأوضح سونارتو أنه اقترض مبلغا من المال من رجل قبل ثلاثة أشهر، وأعطاه الدراجة النارية كرهن، ويبدو أنه هو من توفي في الحادث.
يذكر أنه عقب علم أقارب المتوفى الحقيقي بالخطأ الذي حدث، قرروا عدم إعادة دفن قريبهم والاكتفاء بتغيير شاهد القبر.
.
وكالات
اكد وزير النقل والبنية التحتية التركي عبدالقادر أورال أوغلو، أن الوزارة ستنفذ خطة من 5…
رد رئيس حزب الديمقراطية والتقدم (DEVA)، علي باباجان، على الادعاءات المتكررة بشأن عودته إلى حزب…
أعلن وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار أن وفداً من الوزارة سيتوجه إلى سوريا "قريباً"…
نشرت وسائل إعلام محلية، الثلاثاء، صور فاضحة لمعلم في مدرسة تركية يستخدم الطلاب في إحدى…
قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه سيتخذ إجراءات ضد منظمات المثليين في…
بدأت هيئة التنظيم والرقابة المصرفية (BDDK) اليوم تطبيق لائحة جديدة تهدف إلى حماية المواطنين من…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
نحن العرب مساكين .كلمه بتوخذنا وكلمة بتجيبنا
ترامب سحب قواته من سوريا
استغل ضعف الكاتب السورية لإنشاء المليشيات الكردية التي قامت بالنيابة عنه بمحا ربة داعش على الأرض
انتهت داعش فانتهى دور الكرد فعليا كانت لهم مطالب بقيت امريكا تتلاعب بهم حتى فرغت من هدفها وقالت أنهم انتم وماتريدون لا شأن لنا بكم تركيا منذ سنوات الأزمة وهي تعد قواتها لأجل اجتثاث التنظيمات الإرهابية الكردية
والتي تعتبرها تعدو الاول لها ولاستقرارجنوب شرق تركيا
فلا امريكا يهمها الأكراد ولا أوروبا مهتمين كذلك وكن لا بأس من عمليات ازعاج الشريك في الحلف ومحاولة التوازن
وبخاصة أنه اقترب موعد نهاية اطول معاهدة في التاريخ تم احترامها تلك المعاهدة التي تقيد تركيا في سلوك بعض السياسات من هنا الضغوط على تركيا إرضاء حليف قادم أو
هروبا للامام لعقد اتفاقات مع عملاق قادم لا محالة
في ظل معطيات أفول اقوى كانت يوما ما فاعلة ومؤثرة ولكنها أصبحت الآن لا تقوى على اي شيء .دون دعم من قوى اكبر فالعملاق التركي قادم وهذا ما يجعل أوروبا فرنسا وبريطانيا بالذات تحسبان كل خطوة مع تركيا لأنهما الأقرب للانهيار قبل غيرهما فهما تضغطان وتغازلان تركيا
والايام قادمة وسنرى كيف ستصبح تركيا العامل الحاسم ليس في الشرق الأوسط فقط بل وعبر العالم وكيف ستشكل الثقل الاكبر في مجلس الأمن وقدتحل محل القوتين الاوربيتن بريطانيا وفرنسا عودة اترك هي مايخيف الغرب