بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون هاتفيا الاتفاق الروسي التركي بشأن التسوية في سوريا، حيث أطلع بوتين محاوره على فحوى مباحثاته مع الرئيس التركي بسوتشي.
وأعلنت الرئاسة الروسية في بيان صدر اليوم السبت: “وفقا لما اتفق عليه مسبقا فقد أطلع الرئيس فلاديمير بوتين بشكل مفصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على فحوى المباحثات الروسية التركية التي جرت يوم 22 أكتوبر في سوتشي”.
وأضاف الكرملين أن بوتين أكد لماكرون أن القرارات المسجلة في مذكرة التفاهم المتفق عليها في سوتشي “تأخذ في الاعتبار مصالح جميع الأطراف وتسهم في استعادة سيادة سوريا وسلامة أراضيها”.
وأكد البيان أن الرئيس الفرنسي قدر إيجابا الاتفاقيات التي توصلت إليها روسيا وتركيا بشأن سوريا، حيث أجمع الطرفان على أن “التدابير المنصوص عليها في اتفاق سوتشي تشكل أساسا جيدا لإحلال الاستقرار في شرق الفرات وستساعد على تسوية الأزمة السورية عموما”.
وتناول الرئيسان مواضيع أخرى خلال المكالمة، بينها إطلاق عمل اللجنة الدستورية السورية حيث عبر الطرفان عن الأمل بأن يجري الاجتماع الأول للجنة والمقرر عقده الأربعاء المقبل في جنيف “على نحو بناء وأن يكون مثمرا”.
وأطلع الرئيس الروسي نظيره الفرنسي على مخرجات قمة روسيا – إفريقيا، كما تطرق الجانبان إلى بعض مسائل الأجندة الثنائية.
المصدر: RT
أجرت شركة اسال "ASAL" للأبحاث٬ استطلاعًا للرأي حول "أهم مشكلة في تركيا"، حيث أجاب 58.1%…
كشفت التحقيقات الأولية في سقوط طائرة الركاب التابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية أمس عن سبب سقوطها…
تعطلت ناقلة النفط "كورديليا مون" قبالة سواحل يني كوي في مضيق إسطنبول أثناء رحلتها من…
أثارت أسعار الزيتون التركي في هولندا الجدل في تركيا. وقالت سيدة تركية تعيش في هولندا…
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الخميس، أن بلاده تتفهم المخاوف الأمنية التركية على الحدود السورية.…
ردّ وزير الزراعة والغابات التركي، إبراهيم يومقلي، على مزاعم انتشرت مؤخرًا حول بيع المنتجات التركية…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
ماكرون الهزيل يترنح امام سيده اردوغان،
هذه الامبراطورية العثمانية يا وقح، و ليست زمرة العسكريين الافارقة الذين باعوا بلدانهم و شعوبهم من اجل كرسي مزيف،
و العسكر في الجزائر مثال حي على ذلك، منذ 1962 و فرنسا هي من تحكم الجزائر بفضل هؤلاء الخونه و العملاء ، لا شرف و لا مروءه و لا مبادئ لهم ، همهم الحكم بأي ثمن على حساب الشعب الجزائري المقهور ، و لكن قد بدى فجر جديد بإذن الله و مستقبل الجزائر مع الدولة القوية و الصديقة تركيا .