أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، اليوم الأربعاء، أن المذكرة الروسية- التركية حول سوريا، التي وقعها رئيسا الدولتين في سوتشي، لا تنفذ من دون صعوبة، ولكنها ربما تكون السبيل الوحيد للحفاظ على سيادة الجمهورية العربية السورية.
وقال شويغو خلال لقاء مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف: “إن المذكرة التي وقعها رئيسا تركيا وروسيا لا تنفذ بدون صعوبة، ولكننا نرى أن هذا هو السبيل الوحيد لإحلال السلام والحفاظ على سيادة سوريا”.
ووقَع رئيس روسيا الاتحادية فلاديمير بوتين، ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، مذكرة تفاهم من 10 نقاط عقب ست ساعات من المفاوضات، حيث عبر بوتين عن رضاه واصفا المفاوضات بأنها “مهمة جدا إن لم تكن بالغة الأهمية لإنهاء الوضع المتوتر جدا على الحدود السورية التركية”.
وبموجب الاتفاق، الشرطة العسكرية الروسية ستشرع مع قوات حرس الحدود السورية، بتسهيل إخراج وحدات حماية الشعب الكردية إلى عمق 30 كيلومترا داخل الأراضي السورية.
وبدأت القوات الروسية والتركية بعد ذلك بتسيير دوريات مشتركة في نطاق عشرة كيلومترات في “المنطقة الآمنة” في شمال شرق سوريا.
.
المصدر/ وكالات
أكد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن سوريا تواجه حاليًا ضغوطًا متزايدة نتيجة القصف الإسرائيلي…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال مشاركته في المعرض الدولي الرابع للمنظمات غير…
نفى المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو الشائعات التي تحدثت عن انتقال مواطنه كريستيانو رونالدو إلى…
تركيا الآن كشف نائب المدير العام السابق للمصرف الزراعي، شنول بابوشجو، عن خطة لإضافة ورقة…
تركيا الآن ذكرت صحيفة "ذا هيل" الأميركية، المتخصصة في شؤون الكونغرس والأخبار السياسية، أن…
أعلنت فرق التنقيب عن اكتشاف بقايا نافورة كبيرة من العصر الهلنستي في مدينة هيلاريما القديمة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
روسيا وتركيا تعملان من منطلق استحواذاكبرالمكاسب من اموال وحق الشعب السوري الجريح والذي سببته العصابة الاسدية غير مهتمين لاي جرائم حرب ارتكبت ولا لاستمرار الطغمة المجرمة على رقاب الشعب السوري طالما انهم تمنحهم السرعية في سرقة البلد الضحية وامريكا وايران هم من اعانهم وايد هم وشاركهم سرقة البلد وبطريقة قطاع الطرق عبر منظمات امريكية تدعمها سلطة نظام عالمي تأمر واعان على تدمير سوريا ولن ننسى ولا الاجيال القادمة ستنسى هذه الجرائم بحق شعوبنا الاسلامية السنية