أثارت الفنانة المصرية حلا شيحة ضجةً واسعةً بفيديو رقص بحركات مثيرة وهي ترتدي “هوت شورت” وقميص أبيض.
وتخلت حلا شيحة عن ارتداء النقاب بعد 13 عاما، وعادت للفن مؤخراً.
ونشرت الفنانة المصرية الفيديو وظهرت فيه بإطلالة جريئة، وعلقت قائلة : “الخوف والشك والقلق من المجهول وبكره اللي ممكن يبقي أحلى دافع لقتل أيام أحلى”.
وأضافت: “متخنقوش الحاجات الحلوة اللي في حياتكم بسبب أفكار جواكم بتكبروها وتصدقوها وهي مش موجودة أصلاً، خلوا التفاؤل سمة حياتكم وشوفوا الجزء الحلو من القصة وأكيد بعدها مش هتندموا أبدًا”.
ودعا لها محبوها بالهداية وأن لا تكون مصدر “فتنة” قائلين” ألا إن سلعة الله غالية” ، بينما هاجمها البعض ووجهوا لها اتهامات غير لائقة بتخليها عن التدين من أجل العُري.
وقالت “شيحة” في لقاء تلفزيوني معها، “إن الحجاب ليس الأساس في الدين، بدليل أنه لم يذكر في أول آية في القرآن، بل ذكر في منتصف القرآن في سورة النور”.
وأضافت حلا شيحة، في الحوار الذي نشر على قناة “كوثكراب” على موقع “يوتيوب”: “ربنا رحمن رحيم، بدليل أننا نخلع الحجاب ولا يعاقبنا ويسامحنا.. ربنا يحب الحجاب بس ده مش الأساس”.
وعن فكرة ارتداء الحجاب لأول مرة، قالت موضحة: “البني آدم شيئين (روح وجسد)، وكنت أشعر بكل شيء من الخارج، وكنت محتاجة الحتة اللي جوه، فكرة الصلاة والقرآن حاجة حلوة وليس لها علاقة بالحجاب والتدين، كنت طول الوقت أبحث عن شيء حلو ولا أجده، أول مرة أشعر أنني أتحدث إلى الله في ذلك الوقت.
وتابعت:”أحببت الصلاة بزيادة وبدأت أقرأ القرآن ومنحني راحة نفسية غير طبيعية، وشعرت أنني غير قادرة أكون في شيئين، وشعرت أن تواجدي في المجال الفني غير صحيح، وده كان غلط وكان يجب علي أن أوازن”.
وأكملت:”ربنا لا يريدنا شبه بعض، ولكنه يريد أن نكمل بعض، الورود في الشجرة الواحدة مختلفة الألوان، وأصابعنا كذلك لا تشبه بعضها، أنا لست شيخا لكي ألتزم بارتداء الحجاب، أنا بني آدم”.
واستطردت قائلة: “نربي أبناءنا على مفاهيم خاطئة قائمة على الخوف من الله والعقاب، وعلينا تربيتهم على حب الله والتقرب منه”.
وقالت حلا شيحة لمنتقديها: “الناس التي تنتقدني لأنني خلعت النقاب والحجاب لا يطبقوا سنة النبي محمد، ولا طريقة تعامله مع الناس ولا روحه في التعامل، النبي كان رحمة في كل حاجة، إنما الناس هاجموني بشكل جرحني، ده النبي محمد أرسله الله رحمة للعالمين”.
وأضافت: “لا يوجد قادر على الحكم أي أحد وعلى درجة قربه من الله، ده ربنا نفسه لا يفعل هذا، يعني من رحمة ربنا علينا أننا لا نراه لأننا لو كنا نراه كان سيجعلنا ماشيين خايفين طول الوقت، ربنا رقيب علينا طول الوقت ولكننا لا نراه، وهذه رحمة منه”.
المصدر: وكالات
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
من حلا شيحه؟
من هذه النكرة التي امتلأت الصفحات بأخبارها؟
شو بفهم هذه (الرعاع) الهمجية بالدين...باي صفة تتكلم بأمور الدين؟
ماذا تتوقعون من أنثى خلعت رداء الحياة وأصبحت ترقص بشورت وتتدعي أن ذلك حرية شخصية وأن الله غفور رحيم؟
ما هذا الغباء وحجمه الذي تتمتع به هذه النكرة التافهة؟
ما هذا التسفل والابتذال والانحطاط وقلة الذوق والحياء؟
لولا عريك يا حلا قبيحة لما اهتم بك أحد...ولولا فخداتك وسيقانك وإغراء لما نظر نحوك أحد.
قبحك الله وأخزاك وأخزى كل شياطين يغويك وتتبعي خطواته أيتها الشياطنة.
لا داعى ان تبررى الردة فانتى فى مثابه المرتدة ولا تحكمى على تربيتنا لاولادنا فانتى ابعد ما يكون تخطيتى الاربعين وتتعرين وترقصين وفى احضان الرجال ترتمين وتاتى الان لتعلمينا اصول الدين تركتى زوجك وهدمتى بيتا كان بالدين عامرا وتاتى الان لتعلمينا كيف نبنى بيوتنا لا اقول الا اللهم لا تؤاخزنا بما فعل السفهاء منا ولا حول ولا قوة الا بالله
ربنا يهديكي
في الوقت الذي تحتل فيه إسرائيل بعض أراضي العرب والمسلمين بالقوة... كفلسطين والجولان... وتبدأ باحتلال ما تبقى تحت مسمى التطبيع.. والسلام.. في اثواب العار والاستسلام... تكثر أيضا قصص الزنادقة وأهل الفجور.. في مختلف الأوساط... ومع الأسف بعضهم يدعي الثقافة والتنوير..
وما هي إلا ثقافة الابتذال والانحطاط...
متى يعي ألمو اطن العربي..المسلم.. انه سيد أهل الأرض.. ولكن بالاستمساك بسبيل العزة.. حبل الله المتين... دين الله تعالى.. الذي لا عزة ولا رفعة بغيره...