حذر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الغربية من استخدام مصطلح “الإرهاب الإسلامي”، معتبرا أن أعداء الإسلام هم وراء الأعمال الإرهابية التي تنفذ باسم الإسلام.
ودعا الرئيس التركي الغرب الذي يستخدم مصطلح “الإرهاب الإسلامي من دون خجل أو ملل إلى أن ينظر في المرآة”، وأضاف: “أقول للغرب إذا كنتم تبحثون عن الإرهابيين فإنهم موجودون لديكم”.
وتابع أردوغان قائلا: “دققوا في من ينفذ الأعمال الإرهابية باسم الإسلام، ستجدون وراءها أعداء الإسلام”.
من جهة أخرى، قال أردوغان: “إذا كنتم تبحثون عن حقيقة منظمة غولن الإرهابية، التي يتزعمها الداعية الإسلامي فتح الله غولن، فانظروا أين يقيم قادتها ومن يحميهم”، في إشارة إلى الولايات المتحدة الامريكية التي ترفض تسليم غولن إلى السلطات التركية.
وكان أردوغان هاجم في وقت سابق الولايات المتحدة الأمريكية، واتهمها بمواصلة تسيير دوريات مشتركة مع الوحدات الكردية شمال شرقي سوريا، في مؤشر إلى تجدد موجة التصعيد بين أنقرة وواشنطن.
وتتناقل مصادر إعلامية معلومات عن إمكانية إلغاء زيارة أردوغان لواشنطن على خلفية تصويت في مجلس النواب الأمريكي للاعتراف بإبادة الأرمن الجماعية.
المصدر: A.A
لو كان فتح الله غولن رجل مؤمن كما يدعي لما اختبئ في دولة تدعم الارهاب. كيف يكون المسلم بهذه القذارة. يتآمرعلى وطنه ودينه باسم السياسة.
فتح الله غولن انسان اناني وغير وطني. لوكان فعلا مؤمنا لحقن دماءالمسلمين الاتراك. الحديث الشريف يقول حب الوطن من الايمان.
بارك الله اردوغان الشهم الغيورعلى الاسلام. لم نسمع حاكم مسلم يقول مايقوله اردوغان. بل العكس امراء الامارات يساعدون الحزب اليميني المتطرف الفرنسي الذين يكرهون الاسلام والسعودية تصادق امريكا التي تكره الاسلام علنا. ويساندون الا رهابيون الماركسيون الملحدين.
الغرب و امريكا و اعداء الاسلام شوه سمعة الاسلام بحيث لا يمكن قول الله اكبر بصوت عالي.
إذا كان الارهابي منهم يقال له مريض نفسيا
وان كان من المساندين لهم مثل الاحزاب الكردية يقال له مدافع عن الحرية
وماذا كان أسود يقال له عنصري
وماذا كان مسلما يقال له ارهابي
بارك الله فيك يااردوغان لقت كلام كثير من الصحافة و الحكام لم يقله.