حذر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الغربية من استخدام مصطلح “الإرهاب الإسلامي”، معتبرا أن أعداء الإسلام هم وراء الأعمال الإرهابية التي تنفذ باسم الإسلام.
ودعا الرئيس التركي الغرب الذي يستخدم مصطلح “الإرهاب الإسلامي من دون خجل أو ملل إلى أن ينظر في المرآة”، وأضاف: “أقول للغرب إذا كنتم تبحثون عن الإرهابيين فإنهم موجودون لديكم”.
وتابع أردوغان قائلا: “دققوا في من ينفذ الأعمال الإرهابية باسم الإسلام، ستجدون وراءها أعداء الإسلام”.
من جهة أخرى، قال أردوغان: “إذا كنتم تبحثون عن حقيقة منظمة غولن الإرهابية، التي يتزعمها الداعية الإسلامي فتح الله غولن، فانظروا أين يقيم قادتها ومن يحميهم”، في إشارة إلى الولايات المتحدة الامريكية التي ترفض تسليم غولن إلى السلطات التركية.
وكان أردوغان هاجم في وقت سابق الولايات المتحدة الأمريكية، واتهمها بمواصلة تسيير دوريات مشتركة مع الوحدات الكردية شمال شرقي سوريا، في مؤشر إلى تجدد موجة التصعيد بين أنقرة وواشنطن.
وتتناقل مصادر إعلامية معلومات عن إمكانية إلغاء زيارة أردوغان لواشنطن على خلفية تصويت في مجلس النواب الأمريكي للاعتراف بإبادة الأرمن الجماعية.
المصدر: A.A
ضربت الأمطار الغزيرة والرياح العاتية مدينة إسطنبول منذ ساعات الصباح الباكر، مما أسفر عن حدوث…
تسببت الأحوال الجوية السيئة التي تضرب إسطنبول منذ ساعات الصباح الباكر في تعطل حركة النقل،…
شهدت مدينة إسطنبول منذ ساعات الصباح الأولى هطول أمطار غزيرة مصحوبة برياح قوية، مما تسبب…
في دراسة مثيرة شملت 100 دولة، تم الكشف عن قائمة البلدان الأكثر عصبية، حيث احتلت…
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
لو كان فتح الله غولن رجل مؤمن كما يدعي لما اختبئ في دولة تدعم الارهاب. كيف يكون المسلم بهذه القذارة. يتآمرعلى وطنه ودينه باسم السياسة.
فتح الله غولن انسان اناني وغير وطني. لوكان فعلا مؤمنا لحقن دماءالمسلمين الاتراك. الحديث الشريف يقول حب الوطن من الايمان.
بارك الله اردوغان الشهم الغيورعلى الاسلام. لم نسمع حاكم مسلم يقول مايقوله اردوغان. بل العكس امراء الامارات يساعدون الحزب اليميني المتطرف الفرنسي الذين يكرهون الاسلام والسعودية تصادق امريكا التي تكره الاسلام علنا. ويساندون الا رهابيون الماركسيون الملحدين.
الغرب و امريكا و اعداء الاسلام شوه سمعة الاسلام بحيث لا يمكن قول الله اكبر بصوت عالي.
إذا كان الارهابي منهم يقال له مريض نفسيا
وان كان من المساندين لهم مثل الاحزاب الكردية يقال له مدافع عن الحرية
وماذا كان أسود يقال له عنصري
وماذا كان مسلما يقال له ارهابي
بارك الله فيك يااردوغان لقت كلام كثير من الصحافة و الحكام لم يقله.