شنت صحيفة “ديلي صباح” التركية هجوما حادا على قناة “الجزيرة” الناطقة باللغة الإنجليزية، متهمة إياها بـ”نشر الدعاية المعادية لتركيا” و”التورط في حملة التشهير ضد تركيا”، لاسيما في تغطيتها لعملية “نبع السلام” التركية ضد المقاتلين الأكراد في شمال شرقي سوريا.
واتهمت الصحيفة التركية “مجموعة صغيرة” من موظفي “الجزيرة” الإنجليزية بـ”خيانة إرث القناة عمدا” و”تقويض الشراكة التركية القطرية في محاولة للإملاء على السياسة الخارجية لدولة قطر”، مشيرة إلى أن “الجزيرة” العربية تواصل في الوقت نفسه “تقديم وجهة نظر المنطقة حول الشؤون العالمية وفتح المجال أمام أصوات بديلة في وسائل الإعلام العالمية”، معتبرة أن “مستقبل الشراكة بين تركيا وقطر على المحك”.
وشددت الصحيفة على أنه يتعين على شبكة “الجزيرة” التخلص من “جميع الأفراد الذين يسعون إلى تهديد هذا التحالف بذريعة الصحافة المستقلة”، وتابعت أنه حتى ذلك الحين يجب على الحكومة التركية اعتبار “الجزيرة” الإنجليزية وسيلة إعلام معادية.
.
.
المصدر: ديلي صباح
وفي سياق الحديث عن تدابير الحماية، أوضح غونر أن الوباء قد سلط الضوء على أهمية…
تشهد مدينة أنطاليا، الوجهة السياحية الشهيرة في تركيا، تساقط الثلوج الكثيف الذي يؤثر بشكل ملحوظ…
شهدت قرية كوزكوي التابعة لمدينة بوردور حادثة نادرة، حيث ضربت صاعقة سقف منزل في ساعات…
أعلن وزير العمل والضمان الاجتماعي، وداد إشيكهان، أن الحد الأدنى للأجور لعام 2025 سيكون 22,104…
أكد رئيس غرفة تجارة إزمير، محمود أوزجنر، أن العاملين الذين يتقاضون الحد الأدنى للأجور يشكلون…
شارك رئيس دائرة الإحصاءات السكانية في معهد الإحصاء التركي (TÜİK)، متين آيتاش، بيانات مهمة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
مصيركم الي الجحيم جميعا انتم وجزيرتكمان شاء االه
الجحيم هو لكم أيها الراكعون لأمريكا والغرب والخائنون لشعوبهم في خدمة واشنطن وتل أبيب... الجحيم هو لكل الحكومات العربية العميلة.
ماخليتوا مكان للعمالة والكذب والمتاجرة بالدين وبالدم وللاجئين والمخدارت والعاهرات، النصب والاحتيال واللصوصية، الاتجار بالبشر وبيع الأعضاء، الحرب على المستضعفين باسم الارهاب،وبناء ودعم داعش وحمايتهم وعلاجهم من جهه، والنفاق مع الحلف والخصم(ايران، اسرائيل) كمثال، .. الخ
اقولها لك باذن الله انتم وحلفاءكم من اعدائنا الى غير رجعه الى زوال الى مزبله سيئة جدا في التاريخ، وسيلاحق العالم خليفة الشواذ وامام الشواذ في طهران وعائلاتهم، وكل من دعم دكتاتوريتهم.. ..