كشفت رئاسة الصناعات الدفاعية في الرئاسة التركية، اليوم السبت، أنه تم تسليم نظام جديد يساهم في تعزيز قدرات الحرب الإلكترونية للقوات المسلحة التركية.
جاء ذلك في تغريدة نشرتها رئاسة الصناعات على حسابها الرسمي في “تويتر”، تحدثت فيها عن تطوير إمكانيات الحرب الإلكترونية التركية.
وأوضحت الرئاسة أن هذا “النظام يأتي ضمن نطاق مشروع الدعم الإلكتروني للرادار أو الهجوم الإلكتروني (REDET-II)”.
وأضافت الرئاسة، أنه “بالإضافة إلى نظام (Kara SOJ KORAL)، يهدف إلى زيادة إمكانات الحرب الإلكترونية لقواتنا المسلحة مع نظام (REDET-II)”.
ويأتي النظام الجديد في سلسلة أنظمة دعم الالكتروني للردادر والذي تعمل شركة “أسيلسان” التركية للصناعات العسكرية الإلكترونية على تطويرهk وذلك ضمن مشروع تعزز قدرة قوات المسلحة التركية على الحرب الإلكترونية، بواسطة الكشف الأولي عن طريق الرادار.
ويتميز نظام الدعم الإلكتروني للرادار بأنه:
يشار إلى أنه، منذ عام 2013، تعمل شركة “أسيلسان” على تطوير منظومة “كورال” للتشويش الراداري لصالح القوات الجوية التركية، في إطار تطوير مشاريع دفاعية لصالح القوات البحرية والبرية التركية”.
ومنظومة “كورال” دخلت الخدمة بعد إجراء أكثر من ألف اختبار للمنظومة،حيث يمكن تركيبها على المركبات التكتيكية العسكرية.
يذكر أن تركيا كانت وما تزال تولي أهمية كبيرة للتكنولوجيا الإلكترونية في السنوات الأخيرة، وتمضي بخطى واثقة في سبيل تطوير أنظمتها الدفاعية.
.
المصدر: وكالة TR
تركيا الآن أفادت مصادر صحفية أن الرئيس (الإسرائيلي) إسحاق هرتسوغ ألغى زيارته المقررة إلى أذربيجان…
تركيا الآن أصبحت فيكتوريا كير ثيلفيج أول دنماركية تتوج بلقب ملكة جمال الكون في…
تركيا الآن الموسيقى التركية ليست مجرد أصواتٌ تنبعث من الآلات، بل هي تجربة غنية…
تركيا الآن تعتبر قرحة المعدة من المشكلات الصحية التي قد تؤثر بشكل كبير على جودة…
تركيا الآن أعلنت شركة فيتبيت عن إضافة خصائص جديدة إلى ساعة الأطفال "آيس إل.تي.إي"، المصممة…
كشف الكاتب والمحلل السياسي التركي إسماعيل ياشا، أن رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو،…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
يا الله يا من تقول لشئ كن فيكون. انصر تركيا ومن يساندها لخدمة الاسلام واهدم من يعاديها واجعلهامن الدول المتقدمة في الاسلحة كافة لتعتمد على نفسها . اين شرفاء المسلمين لتبني هذه الفكرة . الم يحين الوقت لهذه الفكرة