أكد عالم الآثار المصري الشهير، زاهي حواس، أن المصريين ليسوا عربا ولا أفارقة، مشددا على أنهم شعب “بأصل خاص”.
وقال حواس أمام حشد من طلبة وأساتذة جامعة القاهرة: “نحن نتكلم اللغة العربية لكننا لسنا عربا، وقلنا إننا في إفريقيا لكننا لسنا أفارقة، نحن شعب إلى الوقت الحالي له شكل خاص وطبيعة خاصة نابعة من 5 آلاف عام”.
وشدد عالم الآثار المصري على أن المصريين من أصل فرعوني، وجينات الفراعنة في كل مصري، مضيفا أن هذه الطبيعة المصرية الفرعونية لم تتعرض للتأثير، على الرغم من الغزوات التي تعرضت لها مصر على مر العصور.
.
المصدر: وكالات
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
هذا الرجل يتجاهل الكتب والتاريخ، ويهذر من أحلامه،
مصر تجمع لاجئين من كل أنحاء الدنيا، لجئ لها الكثير من القبائل الكردية والخوارزميين والسلاجقة وغيرهم أثناء اجتياح المغول، وهي دار لبقايا الرومان في أفريقيا، ومسكن لبقايا الصليبيين، جميعا انصهروا معا.
أما موضوع كونكم فراعنة هههههههه وقضية ال ٥٠٠٠ عام فهذه سخافة وهراء، لأن الفراعنة كانوا يقطنون عند منابع النيل حتى انتهاء الحزام الأخضر(اي السودان) ،..
والاهرامات أو بلغة الفراعنة (الحرم) كون العبريين لاينطقون الحاء فعجمت الكلمة وأصبحت الهرم، هي عبارة عن مراقد أو جنان ل ملوك الفراعنة، وسكانها عبارة عن فلاحين وعبيد مسؤولين عن الرعاية والاهتمام وخدمة المقابر أو الحرم الفرعوني أثناء الحج، حتى امر الله موسى وبني إسرائيل أن يهبطوا مصر ويفتحوا بيوتهم للناس قبلة، وحينها تحرر العبيد وقامت مملكة بني إسرائيل حتى سقوطها على يد الإسكندر المقدوني.
تبا للجهلة.