الاستخبارات التركية تعثر على “كنز”
عثرت القوات الأمنية بمرافقة النائب العام على غطاء تابوت أثري يرجع للعهد الرومي في محافظة كاراجاسو بمدينة أيدين غرب تركيا٬ أثناء عمليات الحفر التي قاموا بها في أرض تابعة لأحد المواطنين، بينما لم يتم العثور على التابوت نفسه والذي يعتبر أثر تاريخي شاهد على الحضارة الرومية قبل 2500 عام
وبحسب موقع تركيا الان فان عمليات الحفر جاءت بعد استطلاع لأحد فرق الاستخبارات التي شنتها في المنطقة حيث وُجدت قطعة يُرجح أنها تعود لأثر تاريخي مهم
وتقدمت الفرقة الاستخباراتية بنقل الخبر للنائب العام الذي وافق على إجراء عمليات الحفر، حيث تمت في مساحة فارغة بأحد بساتين الزيتون
وبعد جمع أدلة من المكان بالاستعانة بفريق البحث، شرع أحد موظفي علم الآثار في متحف “أفروديسياس” مع مجموعة من العاملين في البلدية بعمليات حفر دقيقة
وبينما كان الجميع في حالة من الترقب والفضول، تم العثور على غطاء تابوت ليس إلا، وسط تساؤلات هل التابوت يمكن أن يكون في مكان آخر أم تم العثور عليه مسبقا وتسليمه لمتحف الآثار، وبناءا على هذه التساؤلات تم إعطاء الإشارة بالبحث عن إجابة شافية لحل اللغز
وبعيدا عن الغطاء الذي تم العثور عليه والأبحاث الجارية في ما إن كان يحمل قيمة أثرية أم لا، ادعت مصادر أن مشبوهين شوهدوا في منطقة قريبة من الحدث في الأيام القليلة الماضية وتسعى التحقيقات الجنائية في البحث للوصول إلى أدلة تثبت تورطهم في غياب التابوت أو عكسه
ويوضح “عصمت يلماز” صاحب الأرض تذمره من عمليات الحفر التي يقوم بها المنقبون منذ إبريل من العام الجاري، مضيفا أنه ورث الأرض عن أبيه منذ زمن وأن عمليات الحفر هذه تضر بالأرض المزروعة
ترجمة وتحرير تركيا الان
ماهي الغاية من قصف المدارس والمشافي والاسواق وبيوت المزاطنين من قبل عصابات المجرم المنيوك بشار فيسي حافى الجحش والقحب المجرم السافل بوط ين ..هل دم المسلمين ليس له قيمة…نشروا عرصاتهم بيننا وحسبوهم علينا وعملوهم ذريعة للقصف والاجرام…بعدين هذا المنيوك المجرم بشار فيسي لاهو سوري ولا عربي ولا مسلم مستورد من مجوس وقرباط ايران مابحق له يجيب القحب بوطين ولا غيره شوية مجرمين فلتهم الصليبي على المسلمين بسو يا.
بعدين هذا المجرم المنيوك بشارفيسي حافر الجحش لاهوعربي ولا سوري ولامسلم هو قرباطي مجوسي استورده الصليبي والصفوي من قرباط المجوس….ولسا الصليبي مخوزقه وبده يجددله للاجرام واللصوصية…..