وظهرت الاعلامية صادق، في فيديو جرى تداوله ، وهي تصرخ (آه تلفوني)، حيث قام أحد الاشخاص الذين قالت صادق إنه ينتمي إلى جماعة حزب الله بسرقته خلال الاشكال الذي شهده جسر الرينغ، وأمام عناصر الجيش الذين كانوا يحاولون فض الاشكال بين عناصر مؤيدة لحزب الله وأخرى معارضة.
وظهرت ديما صادق في فيديو اخر وهي تبكي على سرقة هاتفها، قائلة للمذيعة إن كل عملها عليه ويجب أن يسترد دون أن يحرك احداً ساكناً، حيث سارع بعض الشبان لملاحقة سارق الهاتف دون جدوى كما بدا ظاهراً في الفيديو الذي جرى تداوله.هد اشكال بين شبان الثورة وعناصر مؤيدة لحزب الله وحركة أمل، بعدما أقفل المتظاهرين الطريق الرئيسي.