كشف وثائقي مصور، قامت عليه شبكة سي أن أن الأمريكية، ما قالت إنها أسرار وفظائع ترتكبها الصين بحق الأقلية المسلمة “الإيغور” .
وقال موقع سي أن أن، إن الصين “لا تريدك أن تعرف أسرار ما وراء جدران مخيمات شينجيانغ، رجال ونساء وأطفال، وبعض العائلات بأكملها تفصل أحياناً عن بعضها وتُقطع عن العالم الخارجي”.
وأضاف الوثائقي المصور عن وزارة الخارجية الأمريكية قولها إن الموجودين داخل المخيم “يعيشون في ظروف تشبه السجن، فهم محبوسون ليس بسبب ما قاموا به، ولكن بسبب من هم”.
وقال التقرير إنه كشف وثائق مسرّبة تقدم صورة مختلفة لما تزعم الحكومة الصينية أنها مراكز تدريب مهني طوعية للمسجونين.
.
المصدر/ وكالات