أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بدء العمل على إسكان مليون سوري في مدينتي تل أبيض ورأس العين شمالي سوريا.
جاء ذلك في كلمة له أمام وزراء الشؤون الاجتماعية بمنظمة التعاون الإسلامي، في إسطنبول.
وأوضح أردوغان أنه سيتم تقديم الدعم لإنشاء مناطق سكنية جديدة في الشمال السوري، مضيفا “بدأنا العمل على إسكان مليون شخص في مدينتي تل أبيض ورأس العين”.
وأشار أنه لن يستطيع طرف بمفرده تحمل أعباء السوريين الموجودين على الأراضي التركية والمقيمين بالقرب من الحدود التركية البالغ إجمالي عددهم 9 ملايين.
وذكر الرئيس التركي، أن الاتحاد الأوروبي لم يقدم للاجئين السوريين سوى 3 مليار يورو، بينما تجاوز ما أنفقته تركيا عليهم 40 مليار دولار.
وفي 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية “نبع السلام” شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من إرهابيي “ي ب ك/ بي كا كا” و”داعش”، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.
وفي 17 من الشهر نفسه، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب الإرهابيين من المنطقة، وأعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.
.
المصدر/ A.A
السيد الرئيس اردوغان
تحياتي لمجهودتك
ولكن ألم تلاحظ ان ماتفعله هو عمليه تطهير عرقي للاكراد من مناطقهم واحلال مكانهم أطراف تساندك في تغيير صارخ لديموجغرافيه شمال شرق سوريا
لعبه مكشوفه تغاير تماما مانعلنه من انسانيه وضد الإسلام اللذي والحمدلله ندين به
قبل ذلك عليك ان تعرف معنى التطهير العرقي…التطهير العرقي هو استبدال شعب ب شعب آخر مغاير له في العقيدة او في الدين او في القومية…اما هنا الاكراد يمثلون في افضل الاحوال 10% من سوريا و يسيطرون على 35% من اراضي سوريا (مع العلم ان تاريخهم في سوريا لا يزيد عن مئة عام بل تاريخهم و اراضيهم في تركيا والعراق وايران)….والشعب البديل هو نفسه الشعب السوري المطرود من قبل المليشيات الكردية من مناطق اخرى..هل فهمنا التطهير العرقي
تسعه مليون سوري في تركيا يا إلهي.
نسبة ال ٣٥% لم يحتلوها بل طهروها من داعش بمساعدة التحالف وإذا كان صاحب البشرى صادقاً لأسكن المليون سوري في مدينتي الرقه ودير الزور وليس على الحدود لأبعد السكان الأصليين ومن جميع المكونات ومنهم الكورد لكن وبإعتراف المبشر بأنه وجد من يخدمه وأقول للمبشر وأمثاله الكل عمل لصالحه ومنهم أنت معامل ومصانع حلب وتجار حلب أفادوا دولتك العليا بأكثر من المبلغ الذي صرفته بأضعاف
كذاب