انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، معاهدة “سيفر” الموقعة في عام 1920، وقال إن “مذكرة التفاهم التي أبرمتها تركيا مع ليبيا حول مناطق الصلاحية البحرية، قلبت وضعا فرضته معاهدة سيفر”، مشددا على أن الاتفاقيات المبرمة بين أنقرة وطرابلس تمت وفق القانون الدولي.
ونتسلط الضوء على معاهدة “سيفر” وتفاصيل بنودها، التي وقعتها الدول العثمانية بعد هزيمتها على يد دول الحلفاء في 10 آب/ أغسطس عام 1920.
وتسمى المعاهدة أيضا “الصلح”، وجرى توقيعها عقب الحرب العالمية الأولى بين الدولة العثمانية وقوات الحلفاء، وأدت إلى انتهاء الهيمنة العثمانية على الأراضي التي كانت تحت سيطرتها.
ومثّل الدولة العثمانية في التوقيع على المعاهدة أربع شخصيات بارزة، هم وزير التعليم هادي باشا والسفير رشيد خالص، وداماد فريد باشا، وتوفيق رضا، وتم التوقيع عليها في أحد معارض مصانع الخزف في منطقة سيفر بفرنسا.
وتضمنت المعاهدة انسحاب الدولة العثمانية من جميع المناطق التي لا تنطق باللغة التركية كلغة أم، وأحقية دول الحلفاء المتمثلين بفرنسا وبريطانيا وإيطاليا بالاستيلاء على المناطق التي انسحبت منها الدولة العثمانية.
في ولاية أضنة التركية، قُدمت لائحة اتهام ضد الشاب القاصر "م.أ"، البالغ من العمر 17…
شهدت أسعار الذهب اليوم تذبذبًا ملحوظًا بعد إعلان مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قراره بشأن الفائدة،…
تواصل وزارة الزراعة والغابات تحديث قائمة المنتجات المغشوشة والمقلدة، حيث أضيف اليوم 13 منتجًا جديدًا…
يشهد الترتيب العالمي للقوى الجوية تغييرات مستمرة في ظل التطورات العسكرية المتسارعة، حيث تحظى قائمة…
أدى دعم ستاربكس للاحتلال الإسرائيلي في غزة إلى مقاطعتها، مما أثر سلبًا على أعمالها. مبيعات…
أعلنت شركة بيغاسوس للطيران عن إطلاق حملة تخفيضات على تذاكر الرحلات الدولية، حيث يمكن شراء…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.