وجه الشاب “ك أ / 18 عامًا” الليلة، 15 طعنة في أنحاء متفرقة من جسد والدته “أمهان أ / 53 عامًا” في منطقة “كولآ” بمدينة “مانيسا” غرب تركيا.
ووفقًا للتفاصيل المُفجعة التي أوردتها وكالة “دوغان” وترجمتها “تركيا الآن” فإن الشاب “ك أ” مدمن مخدرات وطعن والدته الساعة التاسعة من مساء اليوم الاثنين، في طريق عام بالمنطقة الصناعية القديمة في “كولآ”.
وبحسب المعلومات الواردة فإن الشاب اتصل بوالدته قبل وصوله للمنزل، وطلب منها الخروج لمقابلته سيما وأنه على وشك الوصول، فما كان منها إلا أن تنتظره بالخارج وبيدها هاتفها المحمول الذي حاول الحصول عليها، ولم يتمكن من ذلك، فوجه لها 15 طعنة أدخلتها العناية المكثفة.
ووثقت الكاميرات الأمنية في منطقة جريمة لحظات لا يُستساغ وصفها، تُظهر توجيه الشاب الطعنات لوالدته.
ووصلت الطواقم الطبية برفقة الفرق الأمنية لمكان الحادثة، وعملت على نقل الوالدة “أمهان 53 عامًا” إلى مستشفى كولا الحكومي، ومن ثم إلى مستشفى “الصالحين”.
إلى ذلك، نقلت “دوغان” عن مصادرها بأن الفرق الأمنية تمكنت من اعتقال الشاب المدمن، وذلك لتسليم أداة الجريمة.
المصدر| تركيا الآن
رفعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية ستاندرد آند بورز، تصنيف تركيا الائتماني من "B+" إلى "BB-"،…
بلغت قيمة التجارة الخارجية لتركيا بالعملية المحلية 24.8 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من…
ارتفع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى تركيا بنسبة 31.5 بالمئة في الربع الثاني من العام…
قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، إن قوات بلاده البحرية تتبوأ مكانة متميزة ومرموقة في…
وقعت شركتا "أسيلسان" للصناعات الدفاعية، و"هافلسان" التركيتان صفقة مشتركة لبيع معدات عسكرية لإحدى الدول بقيمة…
شاركت سفينة "تي جي غي أناضولو" التركية، في تدريبات "مجموعة المهام البحرية الدائمة 2"، التابعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الله اكبر .... الحمد لله على نعمة الإسلام و العقل الحمد لله على ديننا الذي كرم الوالدين وجعلها في المرتبة الصانية من العبودية و التقرب إلى الله
هو في النار .... هو في النار .... هو في النار .....
هذا مسلم يا ناس ؟ ؟ لا إله إلا الله .
و الله ثم و الله ما رأيت أبشع من هذا ..... اللهم ربي سلم سلم .... لا إله إلا الله
و الله الذي لا إله إلا هو .... لو كان أخي لقتلته.
جارنا هنا ذات يوم... تهجم عليه ابنه ... فسمع أحد ابنائه صراخه. فدخل فوجد أخاه يضرب أباه... فأخذ عصا من حديد و ضربه ضربة واحدة على رأسه فقد على إثرها وعيه ثم ما وصل إلى المستشفي حتي مات ... و عندما سمع الجيران بالحادثة أعجبوا بالأمر كونه دافع عن أبيه فقتل أخاه
حسبنا الله ونعم الوكيل و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
الرجاء عدم الإفراط في تدليل الأولاد و انتقاء الأصدقاء و الصحبة و الرفاق الصالحين لهم و تسجيلهم في دورات الدين المنتشرة في الجوامع