قضت محكمة جنح دبي في الإمارات، اليوم الأحد، بإبعاد الفنانة مريم حسين عن دولة الإمارات، وتخفيف عقوبة سجنها من 3 أشهر إلى شهر، فضلًا عن براءة الإعلامي صالح الجسمي من التهم المنسوبة إليه في القضية المتداولة بينهما منذ قرابة عام وأحدثت ضجة كبيرة على مواقع التواصل طيلة هذه الفترة.
وجاء الحكم بشكل نهائي، بعدما أدين الطرفان في وقت سابق، بالسب والقذف؛ حيث تم الحكم بدفع غرامة 100 ألف درهم مناصفة بين الطرفين، بالإضافة إلى إغلاق حساباتهما في سناب شات لمدة شهر.
وكانت قضية مريم حسين وصالح الجسمي قد وجدت أصداء واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الأحكام التي صدرت ضدهما، وعلى إثرها تم الاستئناف ضدها، وصدور الحكم ضد مريم حسين.
وسبق أن أكد الجسمي في مقطع مصور سابق، أنه “ليس سيفا مسلطا على رقاب الفاشينستات أو الفنانات”، وقال: “يا غريب كن أديب، راعي قوانين وعادات البلد الذي تعيش فيه”.
وقال: “القانون كفل الحق بالاستئناف لكل متقاض، وإن كنت أرى أن الإدانة كانت واضحة في هذه القضية”. وأضاف: “إننا في دولة عدالة والقانون الإماراتي واضح ويحافظ على القيم والمبادئ والأخلاق، ويعاقب على كل من يخل بالآداب العامة”.
كانت الأزمة قد اشتعلت العام الماضي بين مريم حسيـن والإعلامي صالح الجسمي، عندما أعلن الأخير أنه يريد مقاضاتها على خلفية انتشار فيديو مصور نسب إليها وصف بالإباحي، وعلق عليه آنذاك: “مريم حسين لا تكفّ عن المغامرات ودائمًا تحاول أن تصنع لنفسها النجاح، لكن بطريقة خارجة عن اللياقة”.
وقبل أيام وعبر حسابها على تطبيق “سناب شات”، نشرت مريم فيديو خلال أدائها وصلة رقص داخل أحد صالونات التجميل.
وأظهر المقطع قيام الفنانة المغربية بجلسة تصفيف لشعرها إلا أنها قررت القيام برقصات جريئة، على نغمات إحدى الأغاني خلال الجلسة، وكأنها تقلد الراقصات الشهيرات.
وتسبب مقطع الفيديو الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في انتقادات حادة للفنانة حيث قال أحد المغردين “شكلها فشلت في التمثيل واتجهت للرقص”.
.
المصدر/ وطن
بلد التطبيع والمطبعين الطبالين الخبيثين صارو شرفاء مافي حد يقول لفسو سيئ مش صحيح يابلطجه وبياعين فلسطين المحتلة اعطو كم حتى تتاجر في أعراض الفنانات ولا مااعطوك وش وانت ياحرام زعلت
اللي زيك وزي أميرك الفاشل وابن سلمان وابن عيسى المنحطين ماكرون الصغير ماذا فعلت هل فضحت ماكرون كما فضحت الفنانات يمكن عشان رفضو يعطوك و ش وكأنك الشريف الرضي