أوضح عالم الفيروسات الروسي الشهير، رئيس قسم الميكروبيولوجيا للعدوى في معهد غامالي، البروفيسور فيكتور زويف، لماذا الصين هي “موطن” للإصابات المختلفة، والتي لم يسبق للإنسان رؤيتها من قبل.
فوفقًا للبروفيسور، يساهم عدد من الخصائص في الصين في هذا: عدد السكان الكبير، المناخ الدافئ والرطب، وأهم شيء هو القدرة الصينية على تناول جميع الحيوانات المتاحة لهم تقريبًا.
وقال البروفيسور، وفقا لصحيفة “موسكوفسكي كومسوموليتس”: “لقد زرت الصين ورأيت بأم عيني: هناك، إذا دخلت السوق، سترى حديقة حيوانات حقيقية، وإذا دخلت صيدلية، ستدخل حديقة حيوانات حقيقية أيضا”.
وأوضح زويف أن الخفافيش “المحشوة بالفيروسات، حرفيا” هي طبق خطير بشكل خاص، من الأطباق الصينية.
ونتيجة لذلك، يؤدي اختلاط الفيروسات الحيوانية والبشرية إلى ظهور العدوى التي تصدرها الصين إلى دول معينة في العالم كل فترة: COVID-19، وأنفلونزا هونغ كونغ، والسارس، والإنفلونزا الإسبانية.
.
وكالات
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
تراجعت نسبة التضخم في تركيا بشهر أكتوبر/تشرين الأول إلى 48.58 بالمئة على أساس سنوي. وأوضحت…
قاصر تركي لديه سجلات جنائية أكثر من عمره! ألقت الشرطة التركية القبض على قاصر…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رؤساء بلديات ماردين، باتمان، وهافيلتي التابعين لحزب "DEM" كإجراء…
في صفقة مقايضة غير مألوفة بمدينة قونيا التركية، استبدل الشاب تشاغان حاصيرجي (16 عامًا) سيارة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.