عادت الفنانة المصرية رانيا يوسف لإثارة الجدل من جديد، حيث ظهرت بإطلالة غير مألوفة فجرت جدلا واسعا بين متابعيها، في فيديو بثته على صفحاتها بمواقع التواصل من داخل الحجر المنزلي.
رانيا وبحسب الفيديو الذي نشرته ظهرت من داخل شقتها حيث الحجر المنزلي الإجباري بسبب فيروس كورونا، وكانت ترتدي روب الاستحمام وقدم لمتابعيها طريقة للعناية بالشعر.
وكشفت رانيا في مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على “انستقرام”، عما قالت إنها أسرارها للعناية بشعرها بنفسها، مؤكدة أن تغذية الشعر تعتمد بشكل أساسي على حمام زيت وحمام كريم.
وعلى الهواء قامت رانيا بخلط مجموعة من الزيوت الطبيعية، ثم قامت بوضع الخلطة على شعرها بواسطة “سرنجة”، ثم بدأت في تدليك شعرها، وأنهت الأمر بعمل تدليك آخر بواسطة كريم للشعر.
وقوبل المقطع بانتقادات وسخرية حادة من قبل متابعيها، الذين نصحوها بعدم عرض حياتها الخاصة للجميع والاهتمام في هذا الظرف بما ينفع المجتمع واصفين ما تقدمه بالتافه.
ويتهم العديد من المصريين رانيا يوسف بنشر الفسوق والرذيلة عبر صورها الفاضحة والتي تتعمد فيها إظهار أكبر قدر ممكن من جسدها للفت الأنظار إليها، وسبق أن قُدم ضدها العديد من المحاضر كان آخرها بسبب فستانها الفاضح الذي أحدث ضجة كبرة بأحد المهرجانات.
وفي فبراير الماضي ونشرت رانيا يوسف –صاحبة الإطلات الساخنة- فيديو “جريء” ترقص فيه على أنغام أغنية “بنت الجيران” للمطربين حسن شاكوش وعمر كمال والتي أثارت ضجةً كبيرة وبسببها أصدر هاني شاكر قراره، نظراً لاحتوائها على عبارة “أشرب خمور وحشيش” التي رأى فيها تحريضاً على تعاطي المخدرات.
وعبرت رانيا يوسف عن استياءها من قرار المنع، وقالت أثناء حضورها احتفالية “مبادرة الأمل” التي أقيمت في دبي إنها ضد المنع، ولا أحد يستطيع منع أي أغنية.