قال الممثل التركي جان يامان إنه لن يعمل مطلقًا في عمل عربي بسبب رداءة العروض التي تصل له كما وصف، وروى إن الأعمال التركية لا تُقارن بأعمال بلاده القيّمة.
الجاهل الذي لعب بطولة مسلسل واحد لم يشهره سوى العرب تحت عنوان “الطائر المبكر” حكى: “كل العروض التي وصلتني من المنتجين العرب كانت سخيفة وبلا معنى، كما أن أعمالهم ليست بمستوى أعمالنا، لذا لن أشارك في أي مسلسل أو إعلانٍ عربي”.
تابع جان الذي يكرهه الأتراك أيضًا لأنه يعتدي على زملائه باستمرار: “لا أعتقد أنهم يتمتعون بنفس ثقافتنا الدرامية”.
الممثل التركي يومًا لم يشاهد عملًا عربيًا ليحكم على إنتاجاتنا المليئة بالأفلام والمسلسلات القيمة والهادفة عبر التاريخ، لذا نعذر جهله وغبائه.
.
وكالات
قال وزير الزراعة والغابات، إبراهيم يومكلي، إنه تم اتخاذ إجراءات قانونية ضد التصريحات المضللة التي…
تم نشر قرار في الجريدة الرسمية في تركيا يقضي بزيادة رسوم الخروج من البلاد بنسبة…
قطاع السيارات في ألمانيا يمر بظروف صعبة، حيث أعلنت العديد من العلامات التجارية العالمية، وعلى…
شهد اجتماع مغلق لحزب الشعب الجمهوري مشادة كلامية بين رئيس الحزب أوزغور أوزال ونائب الحزب…
وقع حادث مروري مروع في مدينة ملاطيا، حيث اصطدمت سيارة إسعاف كانت تنقل مريضًا بشاحنة،…
بعد انتقادات الرئيس الألماني فرانك والتر شتاينماير للتلاعبات على منصة اكس X، لم يتأخر إيلون…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
كلامة صحيح الفن العربي فااااشل احنا شايفين محمد رمضان البلطجي والمسلسلات الخليجية التي تنشر المخدرات والخمور والاستهزاء بالدين وباب الحارة الذي يتكلم عن احداث ايام الاحتلال الفرنسي الذي يعتبر جنة بمقارنتة بالاسد المجرم معاة حق المسلسلات التركية قيمة ومنتشرة في العالم من يشاهد الاعمال العربية اقلية منى العرب
اولا هو إنسان غير محترم ابدا حتى انه لا يستحي ابدا ثانيا استهزاءه بالعرب هو الذي جعل من مسلسلات ذو شهرة عالية ثالثا غريب في كونه تركي مسلم و لا يستحي ابدا لا يمثل المسلم التركي و مع الأسف العرب يحبونه و لكنه يكرههم من الأفضل لهم ان ينسوا ممثل بهذا الاسم حتى انه يفعل كل هذا للفت الانظار فإن لم تستحي فأفعل ما شئت
ومتى كانت المسلسلات التركية المغولية هادفة ايه الأحمق ..الدراما العربية القديمة من الشام الى بغداد الى قاهرة المعز تحكي واقع شعوبها بصدق وحرفية وانت تابع همجية آرطغل وإنحطاط لميس
اصلا توي اعرفه مع اني اعشق الافلام والترفيه والمسلسلات ماكد شفت له مسلسل
الدراما العربية فاشلة تماما. والحقيقة لا يوجد شئ اسمه دراما عربية حيث أن كل بلد لها دراما خاصة بها تركز على أهداف مختلفة. مصر مثلا تركز على العداء للاسلام بالإضافة للمخدرات والرقص والسكر. سوريا مجموعة ممثلات جميلات فقط والقصص تدور في الغالب حول مساخر الحب وخلافه كما أن الثقافة الإسلامية غائبة تماما عنهم يعني سامعين عن الإسلام سماع فقط الممثلين السوريين. بالعربي ما يخافوا الله. ساقطين
الدراما الخليجية عبث. نساء مع مكياج كثيف وقصص خيالية.
بالنسبة للممثل التركي مش عارف شو اسمه لا يعنينا رأيه ولا يهمنا ورأيه في مسألة تافهة كالدراما العربية لا يغير شيئا في علاقتنا مع أهلنا في تركيا
هذا نموذج للحقد التركي والفارسي على العرب من جعله مشهورا هم المتابعين الحمقى من العرب
عد الى التاريخ الأفلام العربية متعة و قيادة و حياة لكن الزمن يدور و يعطي لكل واحد منا الفرصة فلا تجعل نفسك تكرهك العربي يبقى عربي و المسلم يبقى مسلما و لا فرق بين المسلم و لا عربي إلا بتقوى الصمت شهرة واسعة و الكلام الفارغ هلاك لصاحبها.
فعلاً الدراما العربية فاشلة حرفياً والأتراك بياخدو أفكار المسلسلات من الدراما الكورية
العرب بياخدو افكار المسلسلات من الاتراك والاتراك بياخدو من الكوريين
وبالنسبة للممثل مبين انو مانو محترم وهالشي رح يقلل من نجوميتو عم يحطم نجاحو بتصرفاتو
وما الجديد في ذلك الأفلام والمسلسلات العربية فى قمة الانحطاط لا تنشر أ ى محتوى هادف كل ماتركز عليه _خاصة المصرية_ هو تشويه الإسلام ونشر الفساد بين الشباب .
يعني الزلمة حكيو مية بالمئة صح ولا مسلسل أو برنامج عربي من عشر سنين يفتح النفس وتحس متعوب عليه نهائياً غير برنامج جوشو و قسم من خواطر فلا تعملوا انو نحن العرب ونحن العرب الفن التركي ما يتقارن ولا بأي شكل من الأشكال من زبالة العرب الحالية من ممثلين متكبرين وفاشلين
اتفق معه بان المسلسلات العربية في هذا الزمن ليست جيدة
ولكن من انت لكي تقول ذلك عن المسلسلات العربية
اصلا مسلسلات التركية كلها نفس القصة كلها حب وخيانة تعلمتم من الافلام الهندية ونحن لايشرفنا واحد مثلك يمثل بالمسلسلات العربية
اعمالكم التركية القيمة ههههههه ضحكني كل اعمالكم مسروقة يأما من كوريا الجنوبية او دول الاوربية قال اعمال قال حتى ملابسكم تسرقون دزايناتها من كوريا الجنوبية خلينا ساكتين