يعد المهاجم الأرجنتيني لنادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، نجما حقيقيا وواحدا من أشهر اللاعبين في العالم، لكن هناك بعض الأمور التي قد تعرفها عنه للمرة الأولى.
سجل ما لا يقل عن 7 أهداف أمام جميع فرق “الليغا” الأخرى
بطبيعة الحال تخشى جميع فرق “الليغا” ميسي حينما تقابله، فاللاعب رقم 10 نجح بالتسجيل 7 مرات على الأقل ضد جميع الـ19 فريقاً الأخرى في دوري الدرجة الأولى الإسباني.
ضحيته المفضلة هو إشبيلية، حيث سجل 37 هدفاً في 38 مباراة أمامهم، وخلال مسيرته المهنية واجه 40 نادياً مختلفاً في الدوري الإسباني، ولم يتنازل عن التسجيل سوى أمام ثلاثة فقط، وهي: قادش ومورسيا وخيريز.
لعب لأول مرة مع زميله في قيادة البرشا جيرارد بيكيه في عام 2000
ميسي وزميله الحالي في برشلونة جيرارد بيكيه أمضيا أغلب فترات حياتهما في كرة القدم معاً. كانا معاً في نفس الفريق في أكاديمية برشلونة “لاماسيا”، إلى جانب سيسك فابريغاس – جزءا مما يطلق عليه لقب “جيل الـ87” وسيطرا تقريباً على كل تحد واجهاه في دربهما.
كان واضحاً منذ سن مبكرة أن هؤلاء اللاعبين سيمضون قدماً لتحقيق أمور عظيمة، ورغم أن بيكيه أمضى بعض الوقت في مانشستر يونايتد وريال سرقسطة قبل العودة إلى برشلونة، فإنهما كانا سوية في الفريق الأول للبلوغرانا منذ 2008، ولعبا 471 مباراة معاً.
لكن ميسي لعب في كثير من الأحيان مع سيريغيو بوسكيتش وأندريس إنييستا.
يوجه التحية لجدته بعد كل هدف
أصبح مشهد ميسي وهو يشير نحو السماء بكلتا يديه بعد تسجيل هدف حدثاً أسبوعياً تقريباً في “الليغا”، ولكن لا يعرف الكثير من الناس معنى ذلك.
إنه في الواقع تكريم وإهداء للتحية إلى الجدة سيليا التي يعزو ميسي الفضل لها في إثارة اهتمامه بكرة القدم ودعمه وهو يتخذ خطواته الأولى في اللعبة. للأسف توفيت في عام 1998، ولم تره يلعب في القمة، لكن احتفاله البارز يضمن أن روحها مستمرة في العيش معه.
كان بإمكانه اللعب لإسبانيا على المستوى الدولي
مثل ميسي المنتخب الأرجنتيني خلال مسيرته الدولية، لكن كان من الممكن أن يرتدي اللون الأحمر لإسبانيا لو قبل العرض للانضمام إلى المنتخب الوطني للبلد الذي أمضي فيه مسيرته الاحترافية بالكامل.
وبعدما أمضى طفولته في برشلونة، كان متاحاً للعب في كأس العالم عام 2010، لكن ميسي يقول إن الفكرة لم تخطر بباله على الإطلاق. الباقي كما يقولون هو التاريخ، حيث أصبح الهداف التاريخي للمنتخب الأرجنتيني برصيد 70 هدفاً.
كان مثله الكروي الأعلى بابلو إيمار
يعتبر العديد من اللاعبين الصاعدين أن ميسي هو مثلهم الأعلى، لكن من السهل أن ننسى أنه امتلك مثا أعلى خلال نشأته أيضاً، حاله كأي لاعب كرة قدم طموح آخر. وبالنسبة له كان زميله في الأرجنتيني ولاعب فالنسيا وريال سرقسطة سابقاً صانع الألعاب بابلو إيمار.
لقد تواجها في “الليغا” في عدة مناسبات، منها واحدة في ليلة خاصة في 2004، حينما توجه إيمار إلى ميسي البالغ من العمر 17 عاماً وقتها، وتواجد كلاعب احتياطي لم يشارك خلال الليلة، بعد المباراة وعرض عليه قميصه. وما زال ميسي يحتفظ بهذا القميص حتى يومنا هذا.
.
وكالات
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.