قالت رئيس حزب الخير التركي المعارض، ميرال أكشنار،أن حزب الشعوب الديمقراطي الكردي، امتداد لحزب العمال الكردستاني المصنف على قائمة الإرهاب في تركيا .
جاء ذلك خلال ردها على سؤال.. أين يتموقع حزب الشعوب الديمقراطي؟.. في “برنامج 40” الذي جمع أكشنار والمذيعة جوليدة إتش أمس الأربعاء .
وأضافت، “أن حزب الشعوب الديمقراطي الكردي، امتداد لحزب العمال الكردستاني الذي يتموقع بين المنظمات الإرهابية، لقد قلنا ذلك دائمًا” .
وحول ما إذا كان حزبها يتبع لمنظمة فتح الله غولن الإرهابية، قالت أكشنار ،”لا، ومن يدعون ذلك عليهم أن يفعلوا ما هو ضروري”.
.
المصدر/ تركياالآن
أعلن وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، عن خطط الحكومة لتسليم 250 ألف مسكن إضافي…
أعلنت وزارة الداخلية في تركيا أنه سيتم تعيين 65 مرشحًا لحاكم المنطقة في فئة خدمات…
افتتح غرام الذهب اليوم عند 2,962 ليرة تركية، بينما بلغت قيمة أونصة الذهب 2,617 دولارًا.…
شهدت أسعار الصرف اليوم، 25 ديسمبر، استمرارية في التحركات، حيث تم تداول الدولار في الأسواق…
تركيا الآن في 8 كانون الأول 2024، انفتحت أبواب حقبة جديدة في سوريا مع انهيار…
أصدرت المديرية العامة للأرصاد الجوية (MGM) تقريرًا جديدًا يشير إلى أن درجات الحرارة ستظل أعلى…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
كل الاحزاب الكردية ارهابية بامتياز و لا يقبل اي شك. و الاحزاب التي يتم دعمها من قبل الغرب و دول الشر لخراب شعوبها و اوطانها .ان لم تكن ارهابية فماذا هي وطنية ؟ الكل يعرف معنى الارهاب. انهم لا يختلفون من داعش. الاحزاب الكردية باعو كل ما عندهم من ذمة و شرف و غيرة و مبادئ و وطن و دينهم من اجل القومية العنصرية الفاشلة ووطن وهمي في مخيلتهم بما يسمى كه ره ستان او قرد ستان او حمارستان لانهم يبقون حمير و خدم . لم نسمع او نقراء في التآريخ قوم يكرهون اوطانهم مثل الاحزاب الكردية . حب الوطن من الايمان لكن اين ايمان الاحزاب الكردية ! اغلب الشعب الكردي يحبون الذل و الاهانة و التوسل للغرب على اساس انهم مظلومون. علما انهم اكثر رفاهية من البقية. الذل و التخريب و الخيانة لا يشتري و لا يغير التآريخ. الاكراد ليسو الى لاجئين من ظلم المجوس نزحوا من شمال ايران الى الدول المجاورة اواخر الفترة العثمانية. و الدليل لا يوجد اي حضارة كردية مكتوبة في التاريخ القديم و هذا الاهم. لئن اليوم يحاولون ان يزورو التاريخ لكن لا ينفع التاريخ لا يغير و لايشترى بل يكتب
احمد سلامة استاذ تاريخ