قال ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن صمود الحكومة الشرعية في ليبيا وانتصاراتها على محور الشر هو خطوة على الطريق نحو التحرر من الاستبداد و حكم الجنرالات.
وأعاد أقطاي نشر بيان للخارجية التركية حول دولة الإمارات، معلقا عليه “الزم حدودك يا ولد. عندما تتحدث تركيا فعلى الجميع الإنصات”.
الزم حدودك يا ولد.
عندما تتحدث تركيا… فعلى الجميع الإنصات.
.تركيا تدعو الإمارات إلى التخلي عن
معاداة أنقرة https://t.co/SyCwcAVxbv— Yasin Aktay (@yaktay) April 30, 2020
وأضاف في تغريدة أخرى أن “زمن الرويبضات يوشك أن ينتهي. المستقبل للكبار فقط”.
زمن الرويبضات يوشك أن ينتهي …
المستقبل للكبار فقط— Yasin Aktay (@yaktay) April 30, 2020
وأصدرت الخارجية التركية بيانا تطالب به الامارات بالتزام حدودها والكف عن دعم الإرهاب، وذلك ردا على بيان إماراتي اتهم تركيا بدعم الإرهاب في ليبيا.
واعتبرت تركيا هذه “اتهامات بشعة” مطالبة الإمارات بالتوقف عن اتخاذ موقف عدائي ضد أنقرة.
وقال البيان التركي: “بيان وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية اليوم، هو محاولة لإخفاء سياسة منافقة لدولة تقدم كافة أشكال الدعم للانقلابين”، مشددا أن تركيا تظهر دائما الاحترام للوحدة السياسية للدول العربية ووحدة أراضيها.
وبيّن أن “الاتهامات البشعة بحق تركيا والتي لا أساس لها، هي بالأصل نتاج محاولات هذا البلد (الإمارات) للتغطية على أنشطته الهدامة”.
وأضاف أن “الإمارات قدمت لسنوات، أسلحة ومستلزمات عسكرية وجنود مأجورين للانقلابيين في ليبيا” على حد قوله.
من حقه هذا القول مادام العرب هذا هو حالهم وغیر قادرین علی حمایة انفسهم
والشراب اامطروح لكن يابقايا ال عثمان .لماذا تتدخلون في الشؤون العربية…لماذا هذه الابقاء البذيئة هل عن قلة حيلة وانكم اصبحتم في مازق والحب عندكم فقط التغطيه بالسلام الطويله..ليس لكن موقع في بلداننا ولكن يوما النهايه التي ستاتي لامحاله
كافة استهزاءا يا اتباع اردوغان ونهايتكم قريبه حتى وان تضامن معكم الخونة
ياريت تركيا تخلص دول العالم الاسلامي والدول العربية من شر آل زايد وآل سعود
يسلم تمك يا بطل اي هيك قد مضجع حكام الإمارات مجرمي الحروب القتلة الذي يدفعون أموال لقتل الشعوب مثل حفتر الكلب وبشار الجحش.