أثار الإعلامي السوري فيصل القاسم المذيع بقناة الجزيرة، الجدل بتغريدة اعتبر فيها أن بعض القضايا العربية، أصبحت مثل “بيت الدعارة”.
ووصف “القاسم” هذه القضايا ببيت الدعارة الذي يدخله القاصي والداني لممارسة الرذيلة، لكن صاحبة هذا البيت تنزعج عندما يسيء أحد لسمعته أو شرف العاهرات، حسب قوله.
وكتب فيصل القاسم، عبر حسابه على موقع التغريدات القصيرة “تويتر” :”بعض القضايا العربية وهي بالعشرات، وليس كلها طبعاً، صارت مثل بيت الدعارة الذي يدخله القاصي والداني لممارسة الرذيلة، لكن “البترونة” صاحبة البيت تنزعج جداً عندما يسيء أحد لسمعة الماخور أو شرف العاهرات!”.
وأرفق “القاسم” في التغريدة التي نشرها مرتين، في إحداها صورة الفنان المصري توفيق الدقن بجملته الشهيرة “أحلى من الشرف مفيش”، والتغريدة الثانية أرفق بها صورة الفنانة المصرية المتحولة جنسيًا حنان الطويل وجملتها الشهيرة أيضًا “البيت دا طاهر”.
وانهالت تعليقات المتابعين على “القاسم” ما بين مؤيد له وهم الأغلبية، وما بين رافض لهذا التشبيه.
وكتب في تغريدة لاحقة :” في ذكرى النكبة نقول: ما ضاع حق وراءه مُطالب… طوبى للقابضين على قضيتهم كالقابضين على الجمر”.
وأضاف :” ما يحدث في سوريا من انهيار معيشي واجتماعي وسياسي لا يحتاج إلى تحليل..روسيا بدل أن تنقذ النظام من الانهيار وتقدم له يد العون المالي تنهب الثروات السورية والخزينة كي يغرق الأسد أكثر..هذا جزاء كل من يُدخل الزُناة إلى بيته..لا تتوقع منهم أن يكونوا شرفاء”.
.
وكالات
بدأت الليرة التركية يوم الاثنين 24 ديسمبر 2024 بتسجيل انخفاض جديد، حيث وصل سعر الدولار…
يحاول الذهب التعافي وسط التوقعات بأن يستمر بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في خفض الفائدة خلال…
تواصل أسعار العملات تقلباتها في الأسواق المحلية والدولية. ففي سوق إسطنبول الحرة، يتم تداول الدولار…
شهدت إعلانات تأجير المنازل في تركيا انخفاضًا ملحوظًا خلال الشهر الماضي، حيث قام بعض مالكي…
بعد تحذير المديرية العامة للأرصاد الجوية من العواصف الرعدية، تزايد هطول الأمطار على إزمير ليلاً.
طالب قطاع صناعة الحلويات في تركيا بالسماح باستيراد الفستق من سوريا لمواجهة الارتفاع الكبير في…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
كلن يتكلم عن بيئته يافيصل ااقاسم
قناه الجزيره زي بيوت الذعاره من كل جنسيه جامعه
القاسم هذا واطي ابن واطي وابن حرام ويتكلم عن الزنا ابن الزنا
ليه انت زعلان هو تكلم عن بيتك
بعض القضايا العربية وهي بالعشرات، وليس كلها طبعاً، صارت مثل بيوت الدعارة في المدن التركية الذي يدخله القاصي والداني لممارسة الرذيلة، لكن “العقلية القردوغانية العصملية” صاحبة البيت تنزعج جداً عندما يسيء أحد لسمعة الماخور أو شرف العاهرات!”.
الطائفيه والولائات والتعصب الديني والثقافي هو السبب الرئيسي في تمزيق وحدة العرب والامه الاسلاميه .
للأسف الشديد كلامك صحيح يافيصل القاسم وانظر لقضايا العرب ومن يناقشها ويقرر مصيرها .. والعرب لا حول لهم ولا قوه يتشبثون بالقوميه المقيته التي خسفت بهم ..
فيصل القاسم لم يتجاوز الحقيقه فقد وصف الموضوع بمنتهى الصدق
العالم العربي والإسلامي الآن يعي أكثر من ذي قبل بمجمل المشاكل التي يواجهها فلا جدوى من إثارة الرأي وتعرية الحقائق بل بالعكس نتيجتها عكسية. فطارح الموضوع لو افترضنا جدلا أنه يريد حلا من طرحه هذا فجانبه الصواب فالحلول لا تكون عبر وسائط التواصل الاجتماعي وإنما لا يحصل منها إلا المشاكل وتشتيت وجهات النظر وتعطيل برامج المجتمع. فالمعلوم جيدا وحط تحتها مليون خط أن التجربة والواقع أثبت بأن مستخدمها لا يملك السيطرة عليها مهما حاول ذلك وإنما مشغل وموفر هذه الخدمة يوجهها كيف يشاء ويتحكم بتوجيه الرأي العام المشارك إلى الوجهات التي يرغب الوصول إليها. فأنا أقترح إيجاد بدائل تقنية تخصنا نحن أصحاب القضية وبها نخاطب مجتمعنا أولا. والسلام
العالم العربي والإسلامي الآن يعي أكثر من ذي قبل بمجمل المشاكل التي يواجهها فلا جدوى من إثارة الرأي وتعرية الحقائق بل بالعكس نتيجتها عكسية. فطارح الموضوع لو افترضنا جدلا أنه يريد حلا من طرحه هذا فجانبه الصواب فالحلول لا تكون عبر وسائط التواصل الاجتماعي وإنما لا يحصل منها إلا المشاكل وتشتيت وجهات النظر وتعطيل برامج المجتمع. فالمعلوم جيدا وحط تحتها مليون خط أن التجربة والواقع أثبت بأن مستخدمها لا يملك السيطرة عليها مهما حاول ذلك وإنما مشغل وموفر هذه الخدمة يوجهها كيف يشاء ويتحكم بتوجيه الرأي العام المشارك إلى الوجهات التي يرغب الوصول إليها. فأنا أقترح إيجاد بدائل تقنية تخصنا نحن أصحاب القضية وبها نخاطب مجتمعنا أولا. والسلام
انااتعجب لمن يدعي اشرف ويصف الناس بدعاره وهو بعيد كل البعد عن الشرف زمن الله العلم به في اخر ازمان يصدق الكاذب ويكذب الصادق فتعقلو يا اخوة الاسلام
اوسخ اعلامي تراه يتكلم عن الشأن العربي طارحا قضاياه بتهكم
يدعي العروبة وهو ابعد مايكون عنها
يلبس عباءة العروبة ويبول فيها
احذروه فهو العدو قاتله الله