وقالت إنها لا ترى في هذا ما هو مستغرب، لأن الصور التي تظره فيها مع زوجها وليس صديقها.
وشددت على أنه لا مشكلة في صور القبلة على الخد، وأنه على الناس الانفتاح، ودعت منتقديها إلى اعتبار أن تلك الصور مشهد من فيلم مصري قديم.
من جهى أخرى، قالت الممثلة السورية، إنها اصبحت مقربة إلى حد كبير من الثقافة المغربية، كون زوجها مغربيًا، فيما أشارت إلى أنه بدوره أكثر قربًا من الثقافة السورية.
وقالت إن بحكم عمله في الإمارات ومخالطته لفلسطينيين وسوريين كثيرين فهو يعرف العادات السورية، وذكرت انها لم تكن تعرف في البدء أنه مغربي.