بعد نجاح تركيا في كبح جماح انتشار فيروس كورونا، أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان، رفع قيود السفر بين المدن بشكل كامل اعتبارا من 1 يونيو/ حزيران المقبل.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للرئيس أردوغان، بعد ترأسه لاجتماع عقدته حكومته الخميس في إسطنبول، للإعلان عن القرارات الصادرة بخصوص خطة العودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية.
وقال الرئيس أردوغان إن تركيا نجحت في تلبية طلبات ومساعدات 100 دولة من أصل 135 في مكافحة فيروس كورونا.
وضمن إجراءت تخفيف القيود، أكد أن رياض الأطفال ودور رعاية الأطفال النهارية (الحضانات) ستفتتح مجددا اعتبارا من 1 يونيو.
وأضاف أن حكومته سمحت للمواطنين أصحاب المحلات التجارية فوق 65 عاما باستئناف أعمالهم شريطة الالتزام بارتداء الكمامات والحفاظ على مسافة التباعد الاجتماعي وقواعد النظافة.
فيما أوضح أن مرافق الاستراحة على طرقات السفر، والشواطئ والحدائق ستفتح مجددا في الأول من يونيو ضمن قواعد محددة.
وقال أردوغان إنه “من المفيد الاستمرار في فرض بعض قيود حظر التجول لبعض الوقت”.
وأضاف في هذا الإطار، أن الفئة العمرية من 0-18 عاما معفيون من حظر التجول يومي الأربعاء والجمعة بين الساعة 14:00 و 20:00.
أما الفئة العمرية فوق 65 عاما، فهم معفيون من قيود حظر التجول أيام الأحد، بين الساعة 14:00 و 20:00، بحسب الرئيس أردوغان.
كما أعلن عن رفع القيود المفروضة على السياحة البحرية وصيد الأسماك والنقل في إطار القواعد المحددة، بجانب رفعها عن الرياضيات الفردية.
وأشار إلى أن المتاحف والمواقع الإثرية، ستفتتح مجددا أمام الزوار اعتبارا من 1 يونيو.
يجدر بالذكر أن الحصيلة اليومية للمتعافين من فيروس كورونا في تركيا، تجاوز نظيرتها من الإصابات منذ أواخر أبريل/ نيسان الماضي، بالتزامن مع حلول شهر رمضان.
وقد اتخذت تركيا سلسلة تدابير فاعلة لمكافحة فيروس كورونا، منها إغلاق مطاراتها أمام الرحلات الداخلية والخارجية، والانتقال بالتعليم عن بعد عبر الواقع الافتراضي، والإسراع بوضع خطط حكومية، وبناء مستشفيات خاصة لرعاية مصابي الفيروس، وغيرها.
وفي وقت سابق الخميس، أعلنت وزارة الصحة التركية تماثل 1576 شخصا للشفاء، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 124 ألفا و369.
وأظهرت معطيات وزارة الصحة التركية، أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 160 ألفا و979، إثر تسجيل 1182 حالة جديدة.
ووفق المعطيات ذاتها، سجلت تركيا 30 حالة وفاة بكورونا خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، لترتفع الحصيلة إلى 4 آلاف و461.
ابرز ما جاء في كلمة الرئيس ارودغان قبل قليل* رفع قيود السفر بين المدن بشكل كامل اعتبارا من 1 يونيو* افتتاح رياض…
Gepostet von تركيا الآن am Donnerstag, 28. Mai 2020
الفرق بين اردوغان و المحمدين بن زايد و بن سلمان
اردوغان:
جاء الى السلطة بالانتخابات ب٥٣% برغبةالشعب
يحاول تقريب الاتراك من الاسلام والعرب
سند قوانين لجعل الاسلام غصبا على الكل الدين الرسمي مثل الحجاب ورفع الاذان وما شابه.
لاينكر بان تركيا بنيت على اساس علماني و فكرة تدمير الاسلام التركي وتكريه العرب وهو يحاول لبناء تركيا جديدة مقربة الى الاسلام وارجاع الفكر والفهم الاسلامي ونرى انتشارالحجاب و قراء القراءن رغم الصعوبة بعد مايقرب٩٠ سنة من البعد الاسلامي.
يحاول ان يسمي بعض المنشاءات و الشوارع باسماء ابطال عربية اسلامية معرفة.
يحاول جمع شمل المسلمين باسم الاسلام.
يعمل علنا و بدون خوف ويدعو الى الوحدة.
يحتمي ويتوكل على الله و المؤمرات حوله والكل ضده وهو ماضي قدما والانتصارات والانجازات مستمرة.
ملايين من المسلمين يدعونه بالسلطان العادل و امير المسلمين و محب العرب و خادم الحرمين و القاب يفرح القلب.
يقاتل الارهاب الفكري و الماركسي الملحد.
المحمدين بن زايد و بن سلمان:
جاؤا الى الحكم تقريبا بالانقلاب على العادات المؤلفة لدولهم.
يحاولون تبعيد الاتراك من الاسلام والعرب و زرع التفرقة.
غيروا الاسلام وسندو قوانين بجعل المقربين الى الاسلام الارهاب.
الدويلتان بنيت على اساس الاسلام و اخلاق العرب و المحمدين يحاولون قدر الامكان تقليل او مسح الاسلام والتقرب الى الماسونية ومسح الاخلاق العربيةالحميدة.
يحاولون مسح اسماء وملامح العثمانية المسلمة.
يحاولون تفرقة الاسلام والمسلمين باسم العنصرية و الماسونية.
يعملون سرا و خوفا وبكل الوسائل لنشر الفتنة والتفرقة.
يحتمون بامريكا واسرائيل وفرنسا وهم اغنى من تركيا بالاف المرات والكل معهم وهم من فشل الى فشل وهم الخاسرون مع سواء الوجه.
ملايين من المسلمين يدعون الله ان يدمر ويهلك و ينتقم و يهدم المحمدين الماسونيين ويدعونه بالقاب رديئة من قرد الخليج و شيطان العرب و ابو منشار واو سروالين و الدب الداشر و غبي بن امه والقاب يخجل الانسان لفظه.
يدعمون الارهابيون الاكراد الملحدين الفكر الماركسي.
وهناك فروقات اخرى كثيرة لا يسع الوقت . قارن بينهم
واحكم عقلك وكن مع الحق لئن الحق والله هو الغالب دائما.