في أول تواصل له بشأن الملف الليبي، بعد الهزائم المتواصلة لخليفة حفتر، تجاهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كل اللاعبين الدوليين داخل البساط الليبي، وفضل التواصل فقط مع “أنقرة” بوصفها القوة الإقليمية الأهم والأكثر تأثيرا على اللاعبين المحللين وعلى الأوزان النسبية للقوى المتصارعة على السلطة في ليبيا.
حيث هاتف دونالد ترامب نظيره التركي الرئيس رجب طيب أردوغان، وبحث الطرفان الأزمة الليبية، وقررا مواصلة التعاون الوثيق فيما يخص السلام والاستقرار في ليبيا “الجارة البحرية لتركيا في المتوسط”.
ومن جهته أعلن مساعد المتحدث باسم البيت الأبيض جود دير،في بيان ” أن أردوغان وترامب تناولا خلال الاتصال المسائل الثنائية المهمة والقضايا الإقليمية بما فيها ليبيا وسوريا وشرق المتوسط”
ويرى محللون إن ترامب لم يجر أية اتصالات متطابقة مع الأطراف الأخرى المؤثرة في الأحداث بليبيا، خاصة بعد انحراف مسار الحرب لصالح حكومة الوفاق الشرعية، وأن اتصاله بالرئيس التركي، يأتي في سياق يقين من الدولة الأعظم في العالم، بأن أنقرة، باتت هي وجهة العالم الآن، فيما يتعلق بأية تسوية محتملة للأزمة الليبية.
.
وكالات
تحركت وزارة التعليم التركية استجابةً لشكاوى أولياء الأمور حول الزيادات المفرطة في الرسوم، وبدأت في…
في أعقاب فتح تحقيق ضد رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، على خلفية تصريحاته…
نشر موقع صاحبيندان.كوم تقريرًا حديثًا حول "رؤية سوق السيارات" لشهر ديسمبر، أعده مركز البحوث الاقتصادية…
في خطوة بارزة نحو تعزيز التعاون الدفاعي بينهما، أعلنت تركيا وباكستان عن إطلاق مصنع مشترك…
تمكنت شركة ديجلا إليكتريك من اكتشاف منشأة تستخدم الكهرباء غير القانونية لإنتاج العملات الرقمية في…
وفقًا لبيانات بورصة إسطنبول لسوق المعادن الثمينة، انخفضت واردات الذهب والفضة في عام 2024 مقارنةً…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.