حقائق صادمة عن أسطورة الغناء إلفيس بريسلي

مر أكثر من 40 عاما على وفاة أسطورة الغناء، إلفيس بريسلي، ورغم شهرته الواسعة، لكن هناك ربما بعض المعلومات التي لا يعرفها كثيرون عن شخصيته ومسيرته.

وكما كانت تحيط به أضواء النجومية والشهرة، فقد كان هناك كثير من التفاصيل التي لم يتم إبرازها عن إلفيس نظرا لكثرتها من ناحية، ولتحفظه عليها من ناحية أخرى.

ونستعرض في القائمة التالية بعض الحقائق الصادمة عن إلفيس بريسلي:

لم يسبق له أن كتب أو شارك في كتابة أي من الأغاني، وهو الاعتراف الذي سبق وأدلى به في مقابلة عام 1957 حين قال: “لم يسبق لي مطلقا أن كتبت أغنية واحدة في حياتي”. بالإضافة إلى أنه لم يعزف على الغيتار سوى مرات نادرة للغاية.

كان يميل ومدير أعماله، توم باركر، إلى اتباع طرق ملتوية من أجل الحصول على العائدات والحقوق.

كان محبا لرياضة الصيد باستخدام البندقية، وعند وفاته عام 1977، كان لديه أكثر من 40 بندقية.

كان يداوم على انتحال صفة ضابط الشرطة، حيث كان لديه شغف برجال الشرطة وبمسألة إنفاذ القانون.

كان لديه ولع شديد بالتعرف على الفتيات صغيرات السن.

كان مهووسا بالممثل الأمريكي الشهير جيمس دين.

كان مدير أعماله يصر على إظهاره بصورة “زير النساء” من أجل تحقيق مزيد من المكاسب.

مات وحيدا في منتصف الليل عن عمر يناهز 42 عاما في حمام منزله.

كان محبا بشكل كبير للطعام، وهناك تقارير تشر إلى أنه كان محبا لوجبات الفطور الضخمة التي تضم النقانق، اللحم المقدد، البيض، البطاطس المقلية، القهوة ولفائف الخبز المنزلية.

محاولاته لخسارة الوزن دائما ما كانت تتسم بالخطورة مقارنة بعاداته الغذائية.

كان يمتلك شمبانزي يرافقه في منزله اسمه “سكاتر”.

مر بظروف صعبة حين التحق بالجيش عام 1957، وتم إيفاده في مهمة مسلحة لألمانيا في مارس 1958، حيث كان يعمل كسائق شاحنة ( وهي المهنة التي كان يعمل بها قبل أن يصير نجما ) وعاد بعدها لأمريكا بعد أقل من 6 أشهر، وقد توفيت والدته وقتها.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.