وكانت أسرة المجند السوري قد حذّرت أسرة المجند يزن السلطاني، والذي استمر في نشر تلك الفيديوهات.
وعقب استمراره، اختفى يزن لاحقا، فيما قال شقيقه إن السلطات السورية اعتقلته.
وكان يزن قد كتب في إحدى تغريداته: ” حسابي بالفيسبوك سيطروا عليه المخابرات، بحب أطمنك يا زين وطمن الشعب إني بخير ومتخفي”، ومنذ ذلك الحين اختفى ولم يعرف أحد مكانه، حتى الآن.
العجيب أن المجند السوري عبر عن محبته لعمه المستقبلي، وحماته أيضا.
يذكر أن الحساب قد أنشيء في الأول من الشهر الجاري، ولديه ما يقارب 260 صديق فقط، معظمهم موالون للنظام السوري، وهم عسكريون برتب صغيرة.