أفادت وسائل اعلام سورية بوفاة عماد خميس رئيس الوزراء الذي أقاله بشار الأسد قبل أيام.
وتداولت منصات التواصل الاجتماعي في سوريا، وفق متابعة تركيا الان، أن خميس توفي اثر ازمة قلبية تعرض لها في السجن.
بدورها شككت صفحات معارضة للنظام من مصداقية الخبر الذي نشرته وكالات موالية.
وتوقعت ان يكون النظام السوري قد اقدم على تصفيته داخل السجن بعد أيام من اقالته من منصبه.
وفي سياق آخر، اعتبر متابعون آخرون ان هذه الصفحات تابعة للمخابرات ولها هدف من نشر الخبر ثم تكذيبه لاحقا.
وسخر آخرون من الخبر فقال أحدهم أنه انتحر بسبع رصاصات وآخر كتب خلصت صلاحيته وانه يعرف الكثير من جرائم الفساد.
وأقيل عماد خميس من منصبه قبل أسبوعين وعين بدلا عنه حسين عرنوس وزير الموارد المائية.
وجاء قرار الإقالة بعد تدهور الوضع الاقتصادي السوري وانخفاض العملة الوطنية الى مستويات قياسية.
تركيا محتله ودوله مارقه وسارقه النفط والقمح لا يحق لها الكلام ان قتل ومات كم في سجون اوردغان من مظلومين فقد الاشي لا يعطيه