رانيا يوسف تحدث ضجة جديدة بسبب “صور فاضحة”

أحدثت الفنانة المصرية رانيا يوسف ضجّة جديدة بسبب إطلالة صيفية ظهرت فيها وهي ترتدي فستانًا قصيرًا منقوشًا بالورود الحمراء ومكشوفا عند منطقة الصدر، الأمر الذي عرضها لانتقادات واسعة من جانب متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ولم يتبين أين أخذت رانيا هذه الصور، فبعضهم قال إنها في حديقة مقر إقامتها، وبعض آخر أشار إلى أن الفنانة تستمتع بعطلة الصيف بأحد المنتجعات الساحلية في مصر.

وتلقت رانيا يوسف على إثر تلك الصور العديد من الانتقادات التي لطالما أثيرت ضدها طوال العامين الأخيرين بسبب الفساتين التي كانت ترتديها خلال ظهورها في المهرجانات والمناسبات الفنية، والتي انقطعت إقامتها منذ بدء العام الجاري جراء انتشار فيروس كورونا.

وطالب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي محسابة رانيا قانونيا على اعتبار أن ما تفعله يندرج تحت بند الصور الفاضحة، وأنه في هذا تحريض على الفسق والفجور وذلك أسوة بما حدث مع مواطنتها الراقصة سما المصري.

وذهبت فئة أخرى للحديث عن مصير تلك الإطلالات المثيرة والتي ليس لها محل من الإعراب؛ إذْ توقع بعضهم بأن يكون مقرها القادم هو السجن.

وكان من بين التعليقات التي وردت عبر “تويتر”: “شكلك قريب هتبقى زميلة سما المصرى على البورش”، وكتب آخر: “رانيا يوسف مفكره نفسها عندها خمس سنين”، و”يا مدام رانيا خفي على الشباب شوية”، و”كده انتي بدوري على عريس”، و”شكل الدور جاي عليكي زاي سما المصري”.

واستذكر آخرون فستان رانيا الشفاف الذي عرضها للانتقاد والمساءلة القانونية في مهرجان القاهرة السينمائي، والذي أجبرها على الخروج والاعتذار للجمهور؛ إذ قالت آنذاك إن بطانة الفستان ارتفعت وأنها لم تستطع تدارك الموقف.

في المقابل تغزل كثيرون برانيا، وعبروا لها عن محبتهم لها وإعجابهم بتناسق جسمها ورشاقتها، ووصفها أحدهم بنجمة الإغراء الأولى في مصر.

وكانت رانيا يوسف قد أطلت بعدة إطلالات في عطلتها الصيفية على البحر وظهرت في الأخيرة بمايوه أصفر فوقه كاش مايوه تايجر بتنسيق فسفوري؛ إذْ استعرضت أنوثتها على البحر بملابس بحرية وعليها البورنيطة والنظارة الشمسية، وسط تفاعل واسع من الجمهور الذين أشادوا بها.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.