كشفت الفتاة السعودية رهف القنون، اللاجئة من بلادها إلى كندا، أن طفلها الذي أنجبته مؤخرا، هو طفل شرعي ناتج عن زواج رسمي من زوجها الذي تحبه جدا، حسب قولها.
وردت بذلك رهف القنون عبر حسابها في تطبيق “سناب شات”، على اتهامات لاحقتها خلال الساعات الماضية بشأن وضعها طفلا غير شرعي من علاقة محرمة.
واللافت في رد رهف هو تأكيدها أنها “تحب زوجها جدا”، وتشديدها على أنها “ليست مجبرة على الزواج من شخص لا تحبه”.
وكتبت رهف عبر حسابها: “من أكثر الكوابيس اللي كان ممكن أن أواجهها هو أن أتزوج شخصا ما أحبه، شخص مجبورة أتزوجه لأن ما عندي خيار وسط المجتمع والعائلة”.
وأضافت: “الحب مو كل شيء بس إضافة جميلة للحياة.. أحب زوجي جدا.. الحب اللي أحس فيه انتعاش لروحي وعقلي وحياتي.. I Love Him (أنا أحبه).. الحب حرية”.
وكانت رهف قد كشفت في تغريدة على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن: “مسألة حياة السود ليست موقفا سياسيا! إنها حقوق الإنسان الأساسية”.
وأضافت: “لدي شريك ذو بشرة سوداء، ولكن ليس هذا هو سبب اختياري التحدث عن الظلم الذي يتعرض له هؤلاء الناس، فهو يتعلق دائما بحقوق الإنسان”.
وأكدت رهف اللاجئة في كندا، والتي تعرف نفسها كناشطة نسائية، على أن “حياة ذوي البشرة السوداء مهمة اليوم وغدا ودائما”.
وبعد وضعها طفلها الأول نشرت رهف مقطع فيديو عبر حسابها في “سناب شات”، قالت فيه: “يا جماعة كل اللي ما صدق إني كنت حامل يعني بذري يعني لسه جديد.. حرفيا لسه نفس صارلي كام يوم”.
https://www.instagram.com/p/CCCD7hRB7eK/?utm_source=ig_embed
وتركت تعليقا على الصورة قائلة إنها لن تعود للسعودية، وستستقر في كندا بسبب وجود زوجها وطفلها، وأشارت إلى أنها تحدثت مع أهلها منذ شهر ويعرفون كل شيء عنها.
المصدر: مواقع التواصل الاجتماعي
امتحنتونا برهف القنون ، عطيتوها اكبر من حجمها حسستوني انها حررت فلسطين كل شويه طالعين بها ، الاحظ إن الإعلام ينبسط عن الفضايح من اجل الشهرره للأسف
كص قرد وغان قواد الاناضول المنغولي
فكونا منها عساها في حريقه مالنا ومالها عطيتها اكبر من حجمها
أنجبت تزوجت طارة وقعت وبعدين
خبر ساذج وسخيف خلوها في حالها
راحة في سبيلها لاتعنينا بشيئ
ولا يهمنا ان نسمع عنها شي
يقول المثل(من طلع من دارة قل مقدارة)