قال وزير الخارجية الجزائري، صبري بوقادوم، إنه لا توجد نية سياسية “لإصلاح جامعة الدول العربية”، لافتًا إلى أنها “زكت الحرب في ليبيا”، وطردت عضوًا من صفوفها.
وقال الوزير: “لا وجود لنية سياسية من أجل إصلاح الجامعة العربية، والجامعة العربية زكت قصف ليبيا وطردت عضوا من صفوفها”.
وتابع “لم يحدد بعد موعد القمة العربية المزمع عقدها في الجزائر”.
من ناحية ثانية، قال وزير الخارجية الجزائري، إن العالم يشهد حاليا حربا بالوكالة في ليبيا، محذرا من تكرار السيناريو السوري في البلد الواقع في شمال أفريقيا.
وأضاف بوقادم في المؤتمرالصحفي اليوم، أن “الجزائر تؤكد على احترام حسن الجوار وحل النزاعات سلميا، مشيرا إلى أن بلاده تريد جمع الفرقاء الليبيين إلى طاولة الحوار”.
وأضاف “نحن نعيش حربا بالوكالة في ليبيا، ولم نعد نشاهد ليبيين كثر في المعارك”.
وحذر من أن “التدخلات الأجنبية ستحول ليبيا ليس فقط إلى سوريا جديدة ولكن صومال أيضا”.
وتابع “كل الأطراف الليبية تطلب وساطة الجزائر، لأننا البلد الوحيد الذي لم يرسل سلاحا ولا مرتزقة لليبيا بل فقط رسالة أمل من أجل حل سياسي”.
وأشار إلى أن “الجزائر تجمعها روابط تاريخية مع ليبيا، مستعدة لاحتضان أي حوار سياسي بشأن ليبيا”.
وأوضح أن “الجزائر تعمل مع دول الجوار لحل أزمة ليبيا”.
ولفت إلى أن “أمن واستقرار ليبيا مهم للأمن القومي الجزائري”.
.
المصدر/ وكالات
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
تراجعت نسبة التضخم في تركيا بشهر أكتوبر/تشرين الأول إلى 48.58 بالمئة على أساس سنوي. وأوضحت…
قاصر تركي لديه سجلات جنائية أكثر من عمره! ألقت الشرطة التركية القبض على قاصر…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
لو كانت الجامعة العرلية بها خيرا ما قامت الحرب الخليجية الأولى ولا الثانية ولا غزت العراق ااذقيقة الكويت الشقيقة ولا تساعدت دول عربية في تدمير العرق و اايمن و ليبيا و سوريا. ولا تمت محاصرت قطر ولا تجرأت أمريكا والدول الأوروبية في مساندة الكيان الإسرائيلي ولم يكن هناك حصارا مفروضا على قطاع غزة ولا تأخر إعلان الدولة الفلسطينية ، والقائمة تطول ........