علقت دولة الإمارات، على قرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اعادة معلم “آيا صوفيا” التاريخي إلى مسجد، وهو القرار الذي وصفته وسائل الإعلام التركية بـالتاريخي.
وقالت وزيرة الثقافة والشباب الإماراتية، نورة الكعبي، في سلسلة تغريدات نشرتها عبر حسابها الرسمي على “تويتر”: “التراث الثقافي قيمة عالمية إنسانية وإرث بشري لجميع الشعوب والثقافات والحضارات.. مسؤوليتنا صونه وضمان الحفاظ عليه للأجيال القادمة.. ليبقى شاهدا على تعايش الشعوب والأديان وتسامحها”.
وتابعت: “آيا صوفيا معلم تاريخي عمره آلاف السنين.. تغيير واقعه عبر إدخال تعديلات تمس جوهره الإنساني، يضر بالقيمة الثقافية لهذا الرمز الإنساني الذي كان دوما أيقونة للحوار والتفاعل بين الحضارات والثقافات”.
والجمعة، ألغت المحكمة الإدارية العليا التركية، قرار مجلس الوزراء الصادر في 24 نوفمبر 1934، القاضي بتحويل “آياصوفيا” من مسجد إلى متحف.
وأكدت المحكمة الإدارية، أنها درست القضية من حيث التشريعات ذات الصلة، والمحكمة الدستورية، والمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
ويعد “آيا صوفيا” صرحا فنيا ومعماريا، ويقع في منطقة “السلطان أحمد” بمدينة إسطنبول، واستخدم لمدة 481 عاما مسجدا، وتم تحويله إلى متحف عام 1934، وهو من أهم المعالم المعمارية في تاريخ الشرق الأوسط.
الله يخزيك ، اي شيء اسلامي انتم ضده ، ايه رايك في مسجد الحمرا ؟ هذا مسجد مدة 480 سنةحتى حوله اتاتورك لمتحف ، والآن رجع مسجد برأي اغلبية المسلمين . قل خيرا او اصمتي ، والله انتم وصمة عار على جبين العالم الاسلامي ، دائما مولاتكم للكفار ضد المسلمين حتى يرضون عنكم ، الله يخزيكم دنيا وآخرة .
دولة الإمارات هي الدولة الصهيونية الثانية بعد الكيان الصهيوني فلا يعجبهم إعادة ايا صوفيا إلى مسجد بعد أن حوله اتان ترك من مسجد إلى متحف اذهب الى دولة ابناء سلول تجد فيها كنيس يهودي ومعبد هندوسي وكنائس مسيحيه ومساجد لا يعين فيها الا المطبلين لهم مثل وسيم يوسف وغيره حسبنا الله ونعم الوكيل من آل مردخاي وآل صهيون وآل سلول.
صدقت أخوي أبا محمد
والله يحمي الإسلام والمسلمين شرورهم
أجل تسامح الاديان!!!!
الأديان غير الإسلامية لاتسامح فيها يا….
والله انك صادق يا ابو احمد بس نقول الله يلعنه إلى يوم الدين
النصارى في اسبانيا حولوا المساجد الى كنائس
اين التسامح
حتى التاريخ بتألفوه شو كانوا يعملو المسلمين بأوروبا….
باتت الإمارات العربية المتحدة تحارب الاسلام ومقدساته علنا ويدافعون على اليهود والصهاينه
لو قلبوه معبد للبوذيه كما فعلت الإمارات. كان رحبوا فيه بس المساجد ترعبهم وتخيفهم..
هاي الشعوب الي بتفهم ….ستبقى كنيسه دايما هاد ليس نصر للمسلمين انما نصر للتطرف والعنصرية والداعشيه ..اردوغان مشبع بالحقد والكراهيه
شر البليه مايضحك