نشرت السعودية رهف القنون صورة جديدة عبر حسابها في إنستغرام تجمعها بطفلها وزوجها الأجنبي، وهي المرة الأولى التي تكشف فيها عنهما.
وكتبت رهف معلقة على الصورة: “احب أن أقضي بقية حياتي معك، وتربية طفلنا ليكون قويا مثلنا، أحبك راندي وسأبقى أحبك”.
وظهرت رهف بالصورة، معتمدة تسريحة الجدائل الأفريقية، كما ارتدت فستانا كشف عن صدرها، وظهر في الخلفية والد طفلها “راندي” وهو يحمل ابنهما، دون الكشف عن وجهه.
وحرصت رهف على إغلاق خاصية التعليقات تجنبًا لأي إساءات او انتقادات من متابعيها الذين يرفضونها ويهاجمونها باستمرار.
إلا أنه تم تداول صورة رهف الجديدة على عدد من الصفحات في توتير وإنستغرام بشكل واسع، وعلق البعض على ارتباطها وإنجابها من رجل أجنبي من أصحاب البشرة الداكنة، مؤكدين أنها على الأغلب لم تتزوج منه بل حملت بعلاقة غير مشروعة.
وكانت رهف قد أعلنت قبل مدة عن استقبالها طفلها الأول وسبب حالة من الصدمة لمتابعيها، حيث كشفت أنها تواصلت مع عائلتها وأنهم تحدثوا معها وسامحوها لكنهم طلبوا منها البقاء في كندا حيث تتواجد.
وأثار إعلان رهف إنجابها طفلها الأول ونشرها صورة له مع التأكيد أنها تعيش حياة طبيعية حالة من الجدل،إاذ رأى عدد كبير من الأشخاص أنها بهذه الطريقة تشجع الكثير من المراهقات على التصرف مثلها.
ورهف القنون هي فتاة سعودية من مواليد عام 2000، أثارت قضيتها الرأي العام في السعودية وخارِجها بعد هُروبها من أهلها المقيمين في الكويت إلى تايلاند بدعوى تعرضها للتعنيف الأسري.
وتعودُ قصة رهف إلى عام 2019، حينَما فتحت حسابًا لها على موقع “تويتر” وطلبت مساعدة النشطاء في مجال حقوق الإنسان وباقي الفاعلين في المجتمع المدني بشكلٍ عام لمساعدتها على الابتعاد عن عائلتها.
وحسب ما نشرتهُ رهف نفسها فقد رفضت الصعود على متن رحلة جوية منطلقة من العاصمة بانكوك إلى الكويت، وقامت بتحصين نفسها في غرفة فندق المطار التي كانت تتواجد به مانعة أيًا كان من الدخول إليها.
واستنجدت رهف آنذاك بنشطاء تويتر من أجل إنقاذها، خاصّة أنّها ارتدّت عن الدين الإسلامي، وبالتالي فهي تواجهُ خطر القتل في حالة ما أُعيدت إلى مسقط رأسها المملكة العربية السعودية.
في البداية قامت رهف بنشرِ تسجيلٍ مصور على موقع تويتر تطلب فيه المساعدة واللجوء والحماية وتؤكد على وجودها في تايلاند ثم نشرت تسجيلًا آخر تقول فيه: “سيقتلونني … حياتي في خطر. عائلتي تهدد بقتلي على أبسط الأشياء.”
وكانَ من المفترض أن يتم ترحيل القنون على متن الخطوط الكويتية إلى الكويت مجددًا، إلا أن الطائرة التي كانت من المفترض أن تنقلها أقلعت في الوقتِ الذي ظلت فيه رهف متحصنة داخلَ غرفة الفندق.
وتعيش رهف حاليًا في كندا بعد حصولها على لجوء إنساني، وجواز سفر.
.
المصدر/ وكالات
اتقو الله يا صاحب الاخبار هريتو البنت اكاذيب كليوظ طالعين بخبر كذاب مثلكم
ياربي البنت باقي نفاس. ونتو شغالين عليها خلوها تروق وبعد الاربعين تشوف نفسها. عشان تشوف زبون ثاني وتجيب تكروني زغنون يمه عليك. مالت عليك وعلى وجهك الي مثل الطبل. تفي عليك يالفشيله.
لا حوله ولا قوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل على كل عنصري