عاقبت محكمة الجنايات الكبرى في الأردن شاباً ثلاثينيّ وصفته النيابة بـ “صياد الأطفال”؛ بسبب دأبه على استدراج أطفال وهتك عرضهم .
وقضت المحكمة بمعاقبة المتهم بوضعه الأشغال المؤقتة عامين ونصف.
واعترف المتهم بحبه لممارسة “اللواط” مع الأطفال الذكور.
وأوردت لائحة الإتهام بحق الجاني، استدراجه طفلين شقيقين (15، 10 سنوات)، في احدى مناطق جنوب عمان، بعدما عرضها عليهما ذات الرواية التي يستخدمها مع ضحاياه وهي تحميل “أوعية الجبنة” من احدى المناطق البعيدة عن العاصمة.
وأشارت اللائحة الى ان المتهم قال للمجني عليهما بأن عملهما سيكون بين نصف ساعة إلى ساعة مقابل 30 دينار، ووافقا على ذلك.
وتذكر اللائحة أن الجاني، سار بالطفلين الى منطقة خالية من السكان، اعتاد على اخذ الأطفال اليها؛ بحجة إحضار رجل لمساعدتهم في تحميل الجبنة .
وهناك، ضرب المتهم المجني عليه الاكبر كفاً على وجهه وهدده بقوله: “اقعد انت واخوك بلاش اطول المشرط وامزع وجوهكم”.
وعندها عرض المجني علبه الأكبر، أن يعطيه المصاري إلا أن المتهم رد عليه “ما بدي مصاري بدي اشي تاني”.
وتقول اللائحة إن المتهم اقترب منه وحاول تقبيله الا أن المجني عليه دفعه وحاول فتح باب السيارة الا انه لم يتمكن حيث قام شقيقه المجني عليه الاصغر بفتح الباب لشقيقه من الخارج وركضا مستنجدين بأحد المنازل الذي قام صاحبه، بحمايتهما وإبلاغ الأمن بالحادثة . وفق موقع “رؤيا”
.
المصدر/ وكالات
والله القضاء كتير مغلب حالو بالعقوبة على الجاني…
هذا لازم تنزل فيه أقصى العقوبة أمام العامة علشان يكون عبره لغيره من المجرمين
شو هالحكم الزباله هاد لازم يعفن بالسجن ،،،
صراحه الحكم غريب أ قلها يسجن 15 سنه مع الاشغال الشاقه
الله يلعن هيك محاكم
بسبب هذه العقوبات الغير رادعة اصبحنا نرى الكثير من هذه الجرائم