وكتب المفلح على حسابه في فيسبوك : ” الإسلاميون العرب عموما والسوريون خصوصا الذين يدافعون عن أردوغان عطال على بطال، وعن حزب العدالة والتنمية، هم لا يدافعون عن تركيا لا الحالية ولا العثمانية، هم يدافعون عن أنفسهم.. لكون جلهم منافقين سياسيا.. لو كان دفاعكم صحيحا لكنتم اقتديتم بالتجربة”.
وأضاف أن التزاوج التركي بين العلمانية والديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية المعتقد وحرية المرأة هي من أوصلت أردوغان وحزب العدالة للحكم..وهي الملاط الذي أنجح التجربة اقتصاديا وتنمويا على كافة الصعد.. يدافعون عن أردوغان ويتصرفون وفق الإسلام الخليجي”.
وعلق حساب عبادة الخطيب :”تركيا مش أردوغان ، تركيا بعد ثلاث سنوات رح تصير وحش بانتهاء تاريخ معاهدة لوزان ، و على العرب وأولهم الخليج التقرب منها قبل فوات الأوان ، أردوغان عملاق كما قلت اختلفنا أم اتفقنا معه لا أحد يستطيع أن يحكم على شخص بحجم أردوغان فعل ما فعله و رفع مستوى معيشة شعبه من الفقر إلى المرتبات العليا و أوصل تركيا لما هي عليه اليوم يا ريت نلاقي حدا بربع حجمه لحتى تصير سوريا حاكمة المنطقة”.