تعرضت مساعدة مدير تنفيذي في إحدى شركات الإلكترونيات في دبي، إلى هتك عرض من قبل رئيس مجلس الإدارة أثناء تواجدها مع زملائها في منزله للاحتفال بمناسبة خاصة تُقام سنوياً.
واستغل الجاني جلوس الضحية إلى جانبه في المنزل بعد انصراف باقي الموظفين الساعة الواحدة ليلاً، بعدما حاولت المغادرة مع أحد المدعوين كونها لا تمتلك سيارة خاصة، إلا أن المدير رفض مغادرتها وطلب منها البقاء لإنهاء جميع الأمور المتعلقة بالحفل، فبقيت.
وقام الجاني باستدعاء مساعدته إلى صالة الضيوف في المنزل وطلب منها الجلوس بجانبه، ومن ثم تحرش بها وهتك عرضها كرهاً، قبل أن يطلب منها الخلوة معه في غرفة النوم، بالرغم من أن أفراد أسرته كانوا متواجدين في المنزل.
وبحسب إفادة المجني عليها للنيابة، فإنها كانت تعمل تحت إشراف المتهم الذي طلب منها في يوم المناسبة، تنظيم الحفلة والتواصل مع موردي التموين واستقبال الضيوف من موظفي الشركة والترحيب بهم.
وأضافت المجني عليها أنها كانت في حالة صدمة شديدة من تصرف المتهم وما طلبه منها، وطلبت منه مغادرة المنزل على الفور، فسمح لها وغادرته برفقة سائقه الخاص، ومن ثم فتحت بلاغاً بحقه بحسب مانقلت وسائل إعلام محلية.
المصدر: وطن
نهاية متوقعة وعادية في زمن الاختلاط بالذئاب البشرية
مزال انه معجب لو تزوجها ماتقدر ترفض لكونه هو اناهي بعملها.
طبيعي ايش تتوقعي من ذكر مع انثى والشيطان ثلثهم
لاحظ الوقت الواحدة بعد منتصف الليل ووحدهم مع بعض والله اعلم كيف كانت لابسه
ماخلا رجل بامرأة الا كان الشيطان ثالثهما
الاختلاط وعواقبه ماتجي بخير لهذا الشرع حذر ثم حذر ثم حذر .
وااااو ايش كنتي متوقعه يقلك روحي صلي وتر مثلا بعدين رتبي البيت شئ طبيعي بما انك جلستي اخر وحده معاه وبرضاك بيتوقع انك موافقه علا الي يبغاه هو بس كل بنت ماتتوب من الي تسمع علا التحرشات والاغتصابات بس برضو الي كنتي معاه سمحلك تخرجي وخلا سواقه وصلك معناته فهم عالاخر انك ماتبغي بس انتي الغلطانه من الاول مو هو خرجو العالم اخرجي معاهم يقلك اجلس اعتذري
وليه تسهر مع الرجال لوحدها وعادها جالسه معه بعد الساعه وحده هي تبي كذا علشان تبيع القضيه بمبلغ كبير
شي طبيعي باقيه معه واحد ساعه واحده ليلن شردينه يسويلج مثلن ونتي منه مطلعتله زرورج مبينه بعد
اتقوا الله انتوا تعرفون وضعها ولا تعرفون شنو هي بدل ما تشفقون على هذه المسكينة بس الله هو سندها
هي لو كانت انسانه ما كويسة.. كانت وافقت علي اللي طلبه منها.. بس هي رفضت وفتحت فيه بلاغ.. اكيد ما ذنبها.. في الآخر هو رب عملها وحاولت تجامله للآخر بس لما حست انه غرضه غير شريف رفضت و دي شجاعة منها. اي واحدة تاني كان ممكن تسكت خوفا من الفضيحة